ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الثابت والمتغير في النظام السياسي المغربي على ضوء دستور 2011 م

المصدر: المجلة المغربية للإدارة المحلية والتنمية
الناشر: أحمد بوعشيق
المؤلف الرئيسي: أمين، عبدالإله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Amin, Abdul-llah
المجلد/العدد: ع121
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أبريل
الصفحات: 51 - 80
ISSN: 1113-1764
رقم MD: 806879
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الثابت والمتغير في النظام السياسي المغربي على ضوء دستور 2011. وذكر البحث أن الثابت والمتغير في النظام السياسي المغربي على ضوء دستور 2011 ليس معناه على الاطلاق اختزال الحياة السياسية في نص الوثيقة الدستورية، بل أن الظرفية السياسية الحالية أملت اليوم على السياسي وعلى الاكاديمي، ضرورة إعادة طرح السؤال حول حجم ونوعية تأطير النص الدستوري للحياة السياسية، وكذا حجم وطبيعة تغذية الحياة السياسية للوثيقة الدستورية. واشتمل البحث على محورين، المحور الأول: إمارة المؤمنين وسؤال السمو على الدستور، وتضمن المحور نقطتين، اولاً: الحمولة القانونية والسياسية. ثانياً: دستور 2011 ورهان توحيد الشرعية الدستورية. المحور الثاني: رئاسة الدولة وسؤال السمو من داخل الدستور، وتناول هذا المحور عدة عناصر: العنصر الأول: رئاسة الدولة وسؤال التمثيلية الاسمي، العنصر الثاني: رئاسة الدولة والمهام السيادية الضمانية التحكيمية، العنصر الثالث: علاقة رئاسة الدولة بباقي السلط الدستورية، وتناول هذا العنصر نقطتين، أولاً: علاقة الملك بالبرلمان، وتحدثت هذه النقطة عن ( استرجاع البرلمان لوظيفة التمثيلية الاسمي للأمة، واستئثار البرلمان بالوظيفة التشريعية)، ثانياً: علاقة الملك بالحكومة، فهناك تغييراً جوهرياً على مستوى علاقة الملك بالحكومة من خلال مستويين، المستوى الأول: على مستوى الاستقلالية العضوية للحكومة أمام الملك، المستوى الثاني: على مستوى الاستقلالية الوظيفية للحكومة أمام الملك. واختتم البحث بالتأكيد على إن " الوثيقة الدستورية" لا تعتبر بالنسبة للمجتمعات في طور الانتقال مجرد إطار قانوني ناظم لممارسة السلطة، بل تعتبر وهذا هو إطاراً مرجعياً يحتكم إليه من لدن الفرقاء السياسيين لتدبير خلافاتهم السياسية إنجاحاً لمسلسل الانتقال الديمقراطي، وهذا ما يجعل من المدخل الدستوري مدخلاً رئيسياً لتحقيق الانتقال الديمقراطي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1113-1764

عناصر مشابهة