المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | الأمير، نيللي كمال (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al Amir, Nelly Kamal |
المجلد/العدد: | ع111 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 67 - 71 |
رقم MD: | 807153 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على الخليج والهند في مرحلة ما بعد النفط. اشتمل المقال على ثلاثة مجالات رئيسة. المجال الأول تحدث عن التعليم، حيث أن نسبة كبيرة من تلك الموارد يتم توفيرها من خلال الاعتماد على الاستيراد من الخارج، فإن الحاجة لترشيد الاستهلاك هنا تصبح كبيرة، فالتعليم أساس للوصول لهذا الترشيد من خلال رفع الوعي من ناحية وتبنى سياسة إدارة موارد بكفاءة من ناحية أخرى. والمجال الثانى أشار إلى مجال تكنولوجيا الطاقة الجديدة والمتجددة والنانوتكنولوجى، حيث تدرك الحكومة الهندية أن تحقيق التنمية اقتصادياً واجتماعيا ًيتطلب زيادة المتاح من الطاقة، ولكن أكثر من 400 مليون نسمة في البلاد لا يزالون محرمون من الوصول للطاقة، ولذلك أنشأت الهند حقيبة وزارية للطاقة الجديدة والمتجددة مهمتها الأساسية تعظيم الاستفادة من موارد الطاقة الجديدة والمتجددة على مستوى الدولة كجزء من استراتيجية حكومية أوسع للحفاظ على أمن الطاقة إضافة لهدف تحسين الأوضاع البيئية الداخلية والمساهمة في مواجهة آثار تغير المناخ عالمياً. والمجال الثالث أشار إلى التعاون في مجال تبادل الخبرات الخاصة برسم السياسات التنموية، فأهم ما يميز تلك السياسات مركزية دور الدولة باعتبارها الممول الأساسي لمشروعات البنية التحتية ومصدر الخطط والمبادرات التنموية كافة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن علاقة الجوار الجغرافي بين الطرفين الخليج والهند تحتم وجود بعد أمنى في العلاقات خاصة مع وجود تهديدات مشتركة على رأسها الإرهاب تأمينا ًلحركة التجارة بينهما وعلى رأس ذلك النفط بطبيعة الحال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|