المصدر: | آراء حول الخليج |
---|---|
الناشر: | مركز الخليج للأبحاث |
المؤلف الرئيسي: | سمرقندي، نهلة صدر الدين (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Samargandi, Nahla Sadrudden |
المجلد/العدد: | ع117 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 8 - 9 |
رقم MD: | 808102 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدفت الورقة إلى تسليط الضوء على جولة خادم الحرمين الشريفين الآسيوية، أهمية التوجه شرقاً " الملك سلمان: المملكة تقف بكل إمكانياتها خلف قضايا الامة. ذكرت الورقة أن توثيق العلاقات السعودية مع الدول الآسيوية التي تعد قوة اقتصادية عالمية توجه محمود وفي سياقه الطبيعي نظراً لحجم العلاقات الاقتصادية بين المملكة وهذه الدول التي تعد من كبريات الدول الاقتصادية في العالم استيراداً واعتماداً على النفط السعودي خاصة والنفط الخليجي عامة. وأشارت الورقة إلى إن جولة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز شرقاً، التي وجدت استقبالاً حافلاً وترحيباً منقطع النظير، إنما يؤكد تقدير العالم الإسلامي والمجتمع الدولي للمملكة قيادة وشعباً، وسياسة، وتوجهات، وأنها دولة تسعى للنماء وتثبيت السلم، والأمن الدوليين، وأنها تسخر كل إمكانياتها لخدمة قضايا الأمتين الإسلامية والعربية، وأنها دولة تسعى للسلام وتحارب الإرهاب، وقبول الآخر والحوار معه. وبينت الورقة أن المملكة هي البلد الإسلامي الحريص على وحدة المسلمين والدفاع عن قضاياهم العادلة والمشروعة ومساندة الاشقاء في المحن والأزمات. واختتمت الورقة ذاكرة أنه في ظل عالم يموج بالتحولات وتبدل المواقف المرتبطة بالمصالح والمتغيرات، وعلى ضوء التوجهات الاقتصادية الخليجية التي لا ترتكز على النفط كمصدر الدخل الأول، من الضروري أن تضع السياسة الخارجية لدول المنطقة في اعتبارها أن للدول الناشئة والاقتصادات الصاعدة دوراً مهماً في المستقبل القريب في التأثير على مسرح الاحداث الدولي ومن ثم يجب التعاون معها لتعظيم الفوائد المبتغاة والتي ترتكز على الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة والعمل على توطينها، والتوسع في الاستثمارات الصناعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|