ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







عوائق تدريس الفلسفة لتلاميذ الشعب العلمية: وجهة نظر التلاميذ والأساتذة: دراسة تشخيصية - علاجية

العنوان المترجم: Obstacles of Teaching Philosophy to Pupils of the Scientific Sections : Pupils 'and Teachers' Perspectives: A Diagnostic - Therapeutic Study
المصدر: مجلة منتدى الأستاذ
الناشر: المدرسة العليا للأساتذة آسيا جبار قسنطينة
المؤلف الرئيسي: خزار، وسيلة (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بن ميسي، زبيدة مونية (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: جوان
الصفحات: 44 - 68
DOI: 10.36058/1110-000-016-003
ISSN: 1112-5101
رقم MD: 809200
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: Despite teh importance of teaching philosophy in secondary school, it does not find a place in teh scientific stream students' consciousness; they perceive it in a scientific spirit, as they consider that philosophy TEMPhas no relation with noledge coz it does not belong to experimental sciences, besides, they describe it as being "useless", they, also, declare that they will not understand it under any circumstances, thus learning it is a waste of time; which is reflected on their psychological and mental presence while studying philosophy. In addition to that, their way of dealing with it as a module in their curriculum is totally different from that of literary students. So wat are teh causes that led to this who is responsible for this situation? Wat can we do to avoid philosophy turning into a painful reality that students are forced to face in their third year? In order to avoid impressions and self-judgment' opinions, we seek in this paper to diagnose obstacles to teaching philosophy to scientific streams, depending on teh mews of teachers and students, in an attempt to find ways to Overcome this situation.

على الرغم من أهمية تدريس الفلسفة في الطور الثانوي إلا أنها لا تجد مكانا لها في وعي تلاميذ الشعب العلمية، إنهم ينظرون إليها بروح علموية متعالية، تصنف الفلسفة ضمن "اللامعرفة" و" اللاعلم" لعدم انتمائها إلى فضاء العلوم التجريبية، وتصفها باللاجدوى والانعزالية". بل ويعلن عديد منهم بكل بساطة أنها لا تصلح لشيء، وأنهم في كل الأحوال لن يفهموا منها شيئا، وبالتالي فتعلمها مضيعة للوقت؛ وهو الأمر الذي ينعكس على حضورهم النفسي والذهني ساعة حصة الفلسفة، وأسلوب تعاملهم معها كمادة في مقررهم الدراسي خلافا لطلاب الشعب الأدبية. فما الأسباب التي أدت إلى هذه الظاهرة؟ ومن المسؤول عن مأزقها هذا؟ وما السبيل لتفادي تحول حصة الفلسفة إلى واقع مؤلم يضطر التلميذ إلى مواجهته في السنة النهائية؟ وحتى لا نبقى في دائرة الانطباعات الشخصية والأحكام الذاتية، فإننا نسعى في هذه الورقة البحثية إلى تشخيص عوائق تدريس الفلسفة في الشعب العلمية، بالاعتماد على آراء الأساتذة والتلاميذ، في محاولة لإيجاد سبل تجاوز هذا الوضع.

ISSN: 1112-5101

عناصر مشابهة