ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ترجمة الشعر بين المبنى والمعنى : شعر محمد اقبال نموذجا

العنوان المترجم: The Translation of Poetry Between Construction and Meaning: The Poetry of Muhammad Iqbal as A Model
المصدر: مجلة معالم
الناشر: المجلس الأعلى للغة العربية
المؤلف الرئيسي: قماري، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع7
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 123 - 129
DOI: 10.12816/0038225
ISSN: 2170-0052
رقم MD: 813150
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على ترجمة الشعر بين المبني والمعني " شعر محمد إقبال نموذجاً". أوضح المقال أن الترجمة الأدبية من أصعب أنواع الترجمات لأنها تعتمد على التذوق والتماهي مع خيال المبدع حتى تصبح صورة الترجمة والمادة الأدبية إبداعية غير حرْفية، لأن الترجمة الحرفية لا تعطي النص المترجم حقه أو لونه الفني وتأثيره، فكانت الترجمة الأدبية فنا وعلماً لا يتاح للجميع. وتحدث المقال عن الشعر الذي يعد أرقى أنواع التعبير الأدبي ونقله عن طريق الترجمة غير يسير لكل مغامر. كما عرض المقال شعر محمد إقبال كمثال على ذلك، وتناول تراث هذا الشاعر من خلال أدوات منها المعرفة باللغات الأردية والفارسية والإنكليزية ومعرفة بالفلسفة والشعر والسياسة والعقيدة، لأنه خاض في كل هذه الساحات. وذكر المقال أن الدكتور عبد الوهاب عزام قام بترجمة مقطوعات من ديوان "بيام مشرق" أو "رسالة الشرق" لإقبال واصفاً فلسفة إقبال التي صورها شعره في هذه المقطوعات بأنها نور ونار في عين القارئ وقلبه، وقام آخرون بترجمة قصائد إقبال نثراً كقصيدتي (شكوى) و(جواب شكوى)، لكن ما ميز الدكتور عزام أنه قام بنظم تلك القصائد شعراً عربياً موزوناً، ثم ترجمها في مقالاته. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الكلمة الرفيعة اجتمعت الحاملة للمعاني السامية والترجمة الراقية التي توفر لها مترجم خبير بأسرار اللغتين المنقول عنها والمنقول إليها وترجمها نثراً، ومترجم شاعر من أبناء اللغة العربية، نقلها من النثر إلى النظم شعراً عذباً صافياً ثم جاء صوت غنائي رخيم فصاغها نشيدا ًيتغنى به الناس عبر الأجيال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2170-0052

عناصر مشابهة