ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







دلالة المفردة القرآنية في التفسير اللغوي النادر

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية والبحوث الأكاديمية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
المؤلف الرئيسي: عطية الله، حمد عثمان حمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع62
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: أكتوبر / ذو الحجة
الصفحات: 97 - 130
ISSN: 2682-3225
رقم MD: 813891
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على دلالة المفردة القرآنية في التفسير اللغوي النادر. قسم البحث إلى مبحثين: تطرق المبحث الأول إلى الحديث عن الغريب والبعيد في المعني اللغوي بحيث أن المعني اللغوي الغريب أو البعيد الذي يختاره المفسر أو يرويه عن أهل المعاني في تفسير ألفاظ القرآن الكريم، وإذا كان الغريب من الألفاظ معناه ضد الواضح منها، وهو ما يعرف أيضاً بالنادر أو الشاذ أو العقمي الغامض، كما أن التفسير اللغوي الغريب هو ما كان المعني فيه غير مشهور لا يفهمه كل أحد، وفيه بعد عن دلالة اللفظ ودلالة السياق، مع القول بجواز صحته أو قبوله من حيث العموم. وكشف المبحث الثاني عن مراعاة العرف القرآني في القول النادر من التفسير بحيث إن للقرآن الكريم عادة وعرفاً لا يحيد عنهما، وعادات القرآن الكريم تتنوع فقد تكون في الفاظه أو في أساليبه أو قصصه أو وعده ووعيده أو أحكامه لا يخرج كل ذلك عن عرفه وعادته إلا بتأويل صريح أو نقل صحيح. واختتم البحث موضحاً أنه ليس بالضرورة أن يكون المعني المشهور للفظة القرآنية هو المراد في السياق القرآني؛ إذ قد يحتمل أن يكون المعني النادر أو البعيد هو المقصود من كلام الله (تعالى). كما أن الغريب في اللغة يختلف من زمان لآخر حسب استخدام أهل كل زمان له، بالإضافة إلى أن القرآن الكريم يمتاز بأن له عادات وأعراف متنوعة في ألفاظه وأساليبه وقصصه ومختلف موضوعاته لا يحيد عنها إلا بتأويل صريح أو نقل صحيح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2682-3225

عناصر مشابهة