ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية الإشراف التربوي في الشراكة الإجتماعية للاهتمام بطالبات ذوي الظروف الخاصة الأيتام في المملكة العربية السعودية

العنوان المترجم: The Effectiveness of Educational Supervision in Social Partnership to Provide Care for Orphan Female Students with Special Conditions in the Kingdom of Saudi Arabia
المصدر: مجلة البحث العلمي في التربية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: الزنبقي، حنان سليمان (مؤلف)
مؤلفين آخرين: القائدي، مناهل محمد يوسف (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع16, ج5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 163 - 178
DOI: 10.21608/JSRE.2015.14086
ISSN: 2356-8348
رقم MD: 816786
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

204

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن" فاعلية الإشراف التربوي في الشراكة الاجتماعية للاهتمام بطالبات ذوي الظروف الخاصة" الأيتام" في المملكة العربية السعودية". واستخدم البحث المنهج المسح الاجتماعي. وتكونت عينة البحث من مجموعة من الاخصائيات الاجتماعيات والأمهات الحاضنات العاملات في مكتب التربية والتعليم وسط جدة، ودار التربية الاجتماعية للبنات بالمدينة المنورة. وتمثلت أدوات البحث في استخدام استبانة للتعرف على مظاهر السلوك العدواني الصادر عن الأطفال. وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مفهوم التنشئة الاجتماعية لرعاية الأيتام. ثانياً: معايير إعداد معلم ذوي الاحتياجات الخاصة. ثالثاً: برنامج مقترح لإعداد معلم ذوي الاحتياجات الخاصة. رابعاً: أنواع الإعاقات والمعوقين. خامساً: المقررات الدراسية المقترحة. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن نسبة 21% من حجم العينة أجابوا بأن الإشراف التربوي لا يتابع نهائيا بشكل خاص المستوي التحصيلي للطالبات ذوي الاحتياجات الخاصة، وأن نسبة 29% من حجم العينة أجابوا بأن الإشراف التربوي لا يتابع المستوي التحصيلي للطالبات ذوي الاحتياجات الخاصة، وأن نسبة56% من حجم العينة أجابوا بأن الإشراف التربوي يتابع الطالبات ذوي الإحتياجات الخاصة. وأوصي البحث بضرورة الاهتمام بتوعية المعلمات قبل بدء التعليم داخل الفصول الدراسية بوجود طالبات ذوي الظروف الخاصة لديهن. وضرورة توفير خدمات الإرشاد والتوجيه للطالبات ذوي الظروف الخاصة في الأنشطة اللامنهجية وصقل مواهبهن ومساعدتهن للوقوف على الطريق الصحيح. كما اختتم البحث ذاكراً أن الإسلام شدد على رعاية الأيتام بالمودة والعاطفة الصادقة، تعويضاً لهم عن بعض ما افتقدوه، وتحقيقاً للمصيبة التي يعانونها وهم صغار لم تقو أعوادهم بعد على مجابهة الحياة وشدائدها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2356-8348