ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحوار الأخير مع العلامة الدكتور الطاهر أحمد مكي قبيل الرحيل

المصدر: الأدب الإسلامي
الناشر: رابطة الأدب الإسلامي العالمية
المؤلف الرئيسي: مكى، الطاهر أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: رشيد، صلاح حسن (محاور)
المجلد/العدد: مج24, ع95
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 72 - 77
رقم MD: 817004
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على الحوار الأخير مع العلامة الدكتور "الطاهر أحمد مكي" قبيل الرحيل. وأوضح المقال أن العلامة الكبير الدكتور "الطاهر أحمد مكي" (1924-2017م) عميد الأدب المقارن، ورائد الأندلسيات، وشيخ شيوخ كلية دار العلوم جامعة القاهرة، وعضو مجمع الخالدين بالقاهرة، ترك مشروعاً فكرياً ونقدياً، أتعب من جاء بعده، أتقن "الطاهر مكي" عدة لغات هي "العربية والإسبانية، والفرنسية، والبرتغالية، واللاتينية، والإيطالية، والهولندية، والقشتالية، من مؤلفاته الرائدة الشاهدة على عبقريته رحمه الله تعالي: امرؤ القيس أمير الشعر الجاهلي، ودراسة في مصادر الأدب، والأدب المقارن أصوله وتطوره ومناهجه، ومن تحقيقاته العمدة في بابها تحقيقه الرائع "لطوق الحمامة في الألفة والألاف" "لابن حزم"، كما أنه ترجم عن الفرنسية الشعر الأندلسي في عصر الطوائف، والحضارة العربية في "إسبانيا" لـ "ليفي بروفنسال"، وله بحوث ومقالات في الصحف والمجلات لا حصر لها، مثل الرسالة، والهلال، والحرس، كرم في صحيفة دار العلوم الفصلية المحكمة. واستعرض المقال النقاط التي دار حولها الحوار، تحدثت الأولى عن العصور التي عاشها "الطاهر أحمد مكي" ورأي فيها رجالاً، وأثرها في نبوغه وموسوعيته. وأكدت الثانية على أن في هذه الآونة تسيطر تيارات الحداثة وقصيدة النثر على المنابر الإعلامية والثقافية، حتى تضاءل حجم الشعر الحقيقي، بفعل الحروب الدائرة عليه. واشتملت الثالثة على رأيه في حركة تحقيق التراث اليوم، ومعرفة إذا كانت الأجيل الجديدة تسير على نهج الكبار من المحققين العظماء أمثال "عبد السلام هارون، وأحمد شاكر، ومحمود شاكر، ومحمد أبو الفضل إبراهيم" وغيرهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020