ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاستشراف الاستراتيجي في المؤسسات العامة في ألمانيا وقيوده: مراجعة كتاب "الاستشراف الاستراتيجي للمؤسسات العامة"

العنوان بلغة أخرى: Opportunities and Limitations of Strategic Foresight Use in Public Institutions in Germany: Review of Strategic Foresight for Public Institutions
المصدر: مجلة استشراف للدراسات المستقبلية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: فيتر، توبياس (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حسين، نبيل (عارض)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 339 - 344
DOI: 10.12816/0040929
ISSN: 2413-4449
رقم MD: 818224
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

75

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى مراجعة كتاب "الاستشراف الإستراتيجي للمؤسسات العامة" للمؤلف توبياس فيتر. وأكد المقال على أنه عند اختيار كتاب "الاستشراف الإستراتيجي للمؤسسات العامة" في بلد ذي مؤسسات قوية مثل "ألمانيا"، تلفت الانتباه "براعة" المؤلف في تفصيله لأساليب الاستشراف وفرضياته ومقارناته بالمؤسسات الخاصة. وأوضح المقال أن الكتاب قد قسم إلى تسعة فصول متسلسلة ومترابطة، تناول المؤلف في أولها أهمية التنبؤ بالمستقبل، وبداية ظهور مفهوم الاستشراف الإستراتيجي، من تنبؤ الشركات وتخطيطها لعملياتها على امتداد عدة سنوات من المستقبل، إلى تطوره عدة عقود، من مفهوم كمي مركز واحد، إلى مفاهيم متعددة الوجوه. وبين المقال أن "توبياس فيتر" قد اختتم كتابه بملخص، مؤجزاً الحديث عن الفرضيات والأساليب الثلاثة، مبيناً أن حاجة القطاع الخاص إلى عملية الاستشراف هي أكبر من حاجة القطاع العام: لأن القطاع الخاص يتحمل عبء تكييف أعماله بحسب ظروف السوق الراهنة. واختتم المقال بالتأكيد على أن الاستشراف الإستراتيجي هو، أيضاً، ضرورة عربية لتوطينه وتبيئته عملياً، باستخدامه في القطاعين العام والخاص، وإن كان قد بدأ استخدام الاستشراف عربياً من قبل المؤسسات العامة القطرية، وإن لم ينفتح القطاع الخاص عليه بعد من خلال بعض الرؤى المستقبلية القطرية، كرؤية قطر 2030، والسعودية 2030، والمغرب 2030، ومشروع الأردن 2025، ومشروع مصر 2020، فإن الحاجة تظل ماسة إلى تعزيز هذا التوطين والتبني عربياً، ولا سيماً إلى المشاريع الاستشرافية الدولية والإقليمية تجاه الشرق الأوسط عامة والمنطقة العربية خاصة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2413-4449