ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية التدخل المبكر لخفض العناد والاعتمادية لتحسين مساعدة الذات للأطفال المتأخرين عقلياً القابلين للتعليم

العنوان المترجم: The Effectiveness of The Early Intervention to Reduce Stubbornness and Reliability to Improve Self-Help for Educable Mentally Retarded Children
المصدر: العلوم التربوية
الناشر: جامعة القاهرة - كلية الدراسات العليا للتربية
المؤلف الرئيسي: الشايب، علياء فتحي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج24, ع4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 367 - 406
ISSN: 1110-7847
رقم MD: 820034
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

372

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى قياس فاعلية التدخل المبكر لخفض العناد والاعتمادية لتحسين مساعدة الذات لدي الأطفال المتأخرين عقلياً القابلين للتعليم. استخدمت الدراسة المنهج شبه التجريبي. وتمثلت عينة الدراسة الاستطلاعية في 30 طفلاً وطفلة من بين أطفال مدارس التربية الفكرية بشبين الكوم، والعينة الأساسية في 40 طفلاً وطفلة من بين أطفال مدارس التربية الفكرية بشبين الكوم. وتكونت أدوات الدراسة من اختبار ستانفورد بينيه للذكاء، ومقياس العناد للأطفال المتأخرين عقلياً القابلين للتعليم، ومقياس الاعتمادية للأطفال المتأخرين عقلياً القابلين للتعليم. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: التدخل المبكر لدي المتأخرين عقلياً. ثانياً: العناد لدي الأطفال المتأخرين عقلياً القابلين للتعليم. ثالثاً: مساعدة الذات لدي الأطفال المتأخرين عقلياً القابلين للتعليم. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أبرز النتائج التي توصلت اليها ومنها، وجود فروق دالة لصالح المجموعة التجريبية في القياس البعدي بالمقارنة بالمجموعة الضابطة مما يعني أن برنامج التدخل المبكر المستخدم له أثر إيجابي في السلوك العنادي والاعتمادية وتحسين مساعدة الذات لدي الأطفال المتأخرين عقلياً القابلين للتعليم، حيث تؤكد العديد من الدراسات على فاعلية برامج التدخل المبكر في خفض حدة الاضطرابات السلوكية لدي الأطفال المتأخرين عقلياً القابلين للتعليم. وأوصت الدراسة بضرورة التشخيص المبكر لحالات التأخر العقلي وتقديم المساعدة اللازمة للطفل في الوقت المناسب. والوقاية قدر الإمكان من الإصابة بالتخلف العقلي وذلك عن طريق الإرشاد الوراثي والزواجي، ورعاية الأم منذ بدء الحمل ورعاية الأطفال منذ ميلادهم وحتي نهاية مرحلة الطفولة وتوفير البيئة الملائمة التي تساعدهم على النمو السوي وتغيير وتعديل الظروف البيئية التي يمكن أن تعوق نموهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-7847