ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحسن والقبح بين المعتزلة والأشاعرة

العنوان المترجم: Hassan and Ugliness Between Mutazila and Asharah
المصدر: مجلة كلية التربية
الناشر: جامعة طنطا - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: علام، حلمي السعيد السعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع62
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أبريل
الصفحات: 343 - 422
ISSN: 1110-1237
رقم MD: 820345
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

143

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الى تسليط الضوء على الحسن والقبح بين المعتزلة والأشاعرة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي والاستقرائي والتحليلي. واستندت الدراسة على عدة فصول، ركز الفصل الأول على مفهوم التحسين والتقبيح وتحرير محل النزاع، وتضمن هذا الفصل مبحثان، المبحث الأول: التحسين والتقبيح في اللغة والاصطلاح، المبحث الثاني: أهمية وثمرة مسألة التحسين والتقبيح العقليين. وتطرق الفصل الثاني إلى التحسين والتقبيح عند المعتزلة، واشتمل هذا الفصل على عدة مباحث، المبحث الأول: أسباب قول المعتزلة بالحسن والقبح العقليين، المبحث الثاني: مذهب المعتزلة في المسألة، المبحث الثالث: أدلة المعتزلة على أن الحسن والقبح عقليان. وكشف الفصل الثالث عن التحسين والتقبيح عند الأشاعرة، واشتمل هذا الفصل على مبحثان، المبحث الأول: مذهب المتقدمين من الأشاعرة، المبحث الثاني: مذهب المتأخرين من الأشاعرة. وجاءت نتائج الدراسة مشيرة إلى أن مسألة وقاعدة التحسين والتقبيح العقليين من مهمات القواعد، وكبار المسائل لارتباطها بعلوم عدة، كعلم الكلام والأصول والفقه، وان مسألة التحسين والتقبيح العقليين انتقلت من مذاهب وثقافات الأمم الأخرى التي دخلت وجاورت الإسلام، وتأثر بها بعض المسلمين، وأبرز فرقة أشتهر عنها القول بالتحسين والتقبيح هي فرقة المعتزلة. وأوصت الدراسة بضرورة العمل على تجديد مباحث علم الكلام وعدم الوقوف عند عصري الإمام الرازي والإمام الإيجي وغيرهما، وينبغي لطلاب العلم عامة وعلم الكلام (علم العقيدة) خاصة أن يطلعوا على مشكلات عصرهم وما تتعرض له عقيدتهم من أخطار، ويسهموا في حلها، والدفاع عن الإسلام قولا وعملا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-1237

عناصر مشابهة