العنوان المترجم: |
The Rule of Taste Between Subjectivity and Objectivity and Between Form and Content |
---|---|
المصدر: | مجلة كلية التربية |
الناشر: | جامعة طنطا - كلية التربية |
المؤلف الرئيسي: | دناور، فطيم أحمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Danawer, Futaim Ahmed |
المجلد/العدد: | ع62 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 537 - 596 |
ISSN: |
1110-1237 |
رقم MD: | 820359 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف علي حكم الذوق بين الذاتية والموضوعية وبين الشكل والمضمون. وتناولت الدراسة فصلين رئيسين وهما، الفصل الأول: حكم الذوق بين الذاتية والموضوعية وتضمن، أولاً: في الفكر الجمالي المحدث: فلم يعط كانت الأهمية لدور الذات المتذوقة في حقيقة الجمال وحسب، بل جعلها المحور الرئيسي لكل أنواع الادراك:" العملية والمفهومية والتجريبية"، وذلك في كتابه " نقد ملكة الحكم"، وفيه وقف على أنواع الحكم ومنها الحكم الجمالي، ثانياً: في التصور الإسلامي: فلا شك أن الاختلاف في التصور الحضاري للكون والحياة بين حضارة وأخري سينتج عنه اختلاف في القضايا الفكرية والذوقية، وهذا ما اثبتته الدراسات الفنية ومن قبلها النتاج الفني لكل أمة. الفصل الثاني: حكم الذوق بين الظاهر والباطن واشتمل علي، أولاً: في الفكر الجمالي المحدث: فقد تناول فلاسفة الجمال المحدثون في الغرب هذه القضية وفقاً للاتجاه الفلسفي العام لكل واحد منهم، فمنهم المثالي، ومنهم التجريبي، ومنهم الواقعي، ولكن رغم هذا الاختلاف يكاد يجمع الجميع علي حصر الجمال في الشكل، ثانياً: في التصور الإسلامي من حيث، فن الزخرفة وفن الشعر. واختتمت الدراسة مشيرة إلى أن الإسلام لا يلغي المظاهر الشكلية أو يقمعها لكنه يجعلها في خدمة الجوهر، لأن العرض زائل والجوهر دائم، ومن هنا فالجمال الحقيقي هو جمال جوهر الوجود وكنهه سواء في الإنسان أو في غيره؛ حيث انعكس هذا في ذوق الفلاسفة فوقف التوحيدي مثالاً علي جمال القيم والفضائل التي تستقي حسنها من صفات الله عز وجل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1110-1237 |