LEADER |
02940nam a22002177a 4500 |
001 |
1582021 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|9 441983
|a بيرنبوم، جون
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a جاك ديريدا:
|b ارثة بعد عشر سنوات من وفاتة
|
260 |
|
|
|b مركز العبيكان للأبحاث والنشر
|c 2015
|g اكتوبر
|
300 |
|
|
|a 40 - 42
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e سلط المقال الضوء على جاك ديريدا: إرثه بعد عشر سنوات من وفاته. ففي سنة 2004، اكتشف إصابته بداء السرطان، فكان يبلغ من العمر 74 عاماً، وأدرك جيداً أن بقاءه أصبح مسألة وقت، فبدأ أكثر انشغالاً، بإرثه الفكري. وبين المقال أن ديريدا، المثير الذي حظي داخل أمريكا بوضع لا يعيشه أصلاً سوي نجوم السينما، هو الذي خصصت له جريدة ""لوموند""، ملفاً خاصاً تضمن عشرات الصفحات لحظة موته، مما شكل واقعه استثنائية. كما أشار المقال إلى أن لعمل ديريدا قوة سياسية أصيلة، لأنه يلغم كل الانتماءات ويتوخي شروط عدالة مستقبلية، مثلما يشهد على ذلك، حضور الفيلسوف إلى جانب نضالات المهاجرين الذين لا يملكون أوراق الإقامة، أو رحيله إلى زنزانة ""نيلسون مانديلا"". كما أن ""ديريدا"" هو الأقل شهرة فيما وراء المحيط الأطلسي، قياساً بمكانته في الماضي، ثم الأقل إثارة من الناحية السياسية كما هو الحال مع فوكو أو دولوز، مع ذلك فهو يستفيد من هالة جديدة، تتعلق بالكاتب الموروث، والدليل على ذلك، المشروع الهائل للمطبوعات الجامعية بشيكاغو، التي قررت ترجمة مجموع محاضرته إلى الإنجليزية. وختاماً توصل المقال إلى أن ""ديريدا"" بوصفه وفاء غير وفى المؤمن بأن أفضل طريقة لاحترام إرث، تمكن في العمل على إفرازه كي يتم انقاذه، ثم تحويله حتى ينطلق ثانياً بشكل أفضل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
653 |
|
|
|a دريدا، جاك، ت. 2004
|a الفلاسفة الفرنسيين
|a نظرية التفكك
|a الانتاج الفكري
|
773 |
|
|
|4 دراسات ثقافية
|6 Cultural studies
|c 014
|e Fikr Magazine
|l 012
|m ع12
|o 0780
|s مجلة فكر
|v 000
|
700 |
|
|
|a بوخليط، سعيد
|e مترجم
|9 194961
|
856 |
|
|
|u 0780-000-012-014.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 824070
|d 824070
|