| LEADER |
02802nam a22002057a 4500 |
| 001 |
1582142 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b السعودية
|
| 110 |
|
|
|9 4322
|a هيئة التحرير
|e مؤلف
|
| 245 |
|
|
|a لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
|
| 260 |
|
|
|b مركز العبيكان للأبحاث والنشر
|c 2015
|g اكتوبر
|
| 300 |
|
|
|a 98 - 99
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e "استعرض المقال لوحة الصرخة ذروة القلق ""لإدفارت مونش""، فمن أعمال الفنان النرويجي ""إدفارت مونش"" لوحة الصرخة وهي مجموعة أعمال لوحات تعبيرية مصورة شخصية معذبة أمام سماء حمراء دموية عام (1893) والمعالم الظاهرة في خلفية اللوحة هي من خليج أوسلفورد في أوسلو جنوب شرق النرويج، وهناك العديد من النسخ للوحة الصرخة، اثنتان منها محفوظة في متحف مونك، والأخرى محفظة في معرض النرويج الوطني، وأيضاً مونك ابتكر طباعة حجرية في عام (1895)، ولقد كانت لوحة الصرخة هدف للسرقة لعدة مرات، ونجحت الشرطة النرويجية في استعادة اللوحات المسروقة، وترمز اللوحة إلى ذروة القلق، أي إلى النقطة النهائية لانكسار الروح، ومثلها مثل كثير غيرها من اللوحات الشهيرة فقد تم نسخ الصرخة وإعادة إنتاجها في بطاقات بريد وملصقات إعلانية وبطاقات أعياد الميلاد وسلاسل مفاتيح، واستخدمت كذلك كإطار دلالة في فيلم سينمائي سمى الصرخة ظهر عام (1996) وتجسدت اللوحة في أقنعة بعض الشخصيات في الفيلم، حيث كان القاتل يرتدي قناعاً مستلهماً منها. واختتم المقال بالتأكيد على إن لوحة الصرخة لـ ""إدفار مونش"" تحولت منذ ظهورها في العام (1893) إلى موضوع لقصائد الشعراء وصرعات المصممين، برغم أن للفنان لوحات أفضل منها وأقل سوداوية وتشاؤماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
| 653 |
|
|
|a الفن التشكيلى
|a لوحة الصرخة
|a الرسامون النرويج
|a مونش، إدفارت
|a تراجم
|
| 773 |
|
|
|4 دراسات ثقافية
|6 Cultural studies
|c 037
|e Fikr Magazine
|l 012
|m ع12
|o 0780
|s مجلة فكر
|v 000
|
| 856 |
|
|
|u 0780-000-012-037.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
| 995 |
|
|
|a HumanIndex
|
| 999 |
|
|
|c 824174
|d 824174
|
