ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







د. غسان شماس مدير دائرة التمويل والمصارف الإسلامية في كابيتال انتجلنس في حديث الي مجلة "اتحاد المصارف العربية": تطوير البنوك الإسلامية في العالم العربي يؤدي إلى تنمية العلاقات الاقتصادية وتقدم الدول

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: شماس، غسان (مؤلف)
مؤلف: هيئة التحرير (محاور)
مؤلف (الإنجليزية): Editorial Board
المجلد/العدد: ع437
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 64 - 65
رقم MD: 824260
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال حوار بين غسان شماس مدير دائرة التمويل والمصارف الإسلامية في كابيتال إنتلجنس مع مجلة اتحاد المصارف العربية حول تطوير البنوك الإسلامية في العالم العربي يؤدي إلى تنمية العلاقات الاقتصادية وتقدم الدول. ودار الحوار في عدة أسئلة ومنها، ما هو الدور المتوقع للصيرفة الإسلامية على صعيد التنمية العربية، وما هي المفردات المصرفية الإسلامية (المصطلحات) في البلدان الغربية، وما هو دور وكالة التصنيف الائتماني «كابيتال انتلجنس» ومن هم شركاؤها، وما هي أعمالها، وأجاب شماس معلقا على هذا السؤال" لقد تأسست هذه الوكالة للتصنيف الائتماني في ثمانينات القرن العشرين في ليماسول وقبرص، وتنتشر فروعها ومحللوها في فرانكفورت وهونغ كونغ، وبيروت، وهي مُعترف بها من الهيئة الناظمة للأسواق المالية الأوروبية ESMA، ومعظم البنوك المركزية في دول العالم، علماً أن هذه الوكالة هي أول مَن صنّفت البنوك العربية إذ تُصنّف حالياً نحو 400 مصرف وإصدار في العالم، فضلاً عن تصنيفها السيادي للبلدان، إضافة إلى تصنيفها شركات، إصدارات، صكوك وأوراق مالية، كما أنها هي الوحيدة التي لديها تصنيف خاص " PRIVATE " حيال أي شركة أو بنك لا تريد إدارته الإفصاح عنه، بمعنى أن إدارة المصرف أو الشركة وحدها تأخذ «ضمانة» من وكالتنا بعدم نشر التصنيف حتى تتولى إدارة المصرف أو الشركة نشره في الوقت الذي تريده. وجاءت خاتمة المقال موضحة أن التصنيف الائتماني لا يهدف إلى تكوين فكرة عن الأوضاع الاقتصادية والمالية للمؤسسة، إنما إلى تأكيد شفافيتها وتالياً جذب مستثمرين وتوسيع دائرة المودعين، والأهم من ذلك أن التصنيفات تُسهّل عملية استدانة المؤسسة، الشركة والمصرف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020