LEADER |
03288nam a22002057a 4500 |
001 |
1582584 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b السعودية
|
100 |
|
|
|a بنسعيد، مها
|e مؤلف
|9 406595
|
245 |
|
|
|a سؤال الذات فى الرومانسية المغربية
|
260 |
|
|
|b مركز العبيكان للأبحاث والنشر
|c 2016
|g يوليو
|
300 |
|
|
|a 60 - 62
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى التعرف على الرومانسية المغربية. فالشعر الرومانسي المغربي لم يتصل بالشعر الرومانسي الغربي مباشرة في كل من ألمانيا وإنجلترا وفرنسا على الرغم من القرب الجغرافي ولكن الاتصال عبر وسيط الشعر الرومانسي بالمشرق، فقد ظهر مصطلح الرومانسية حوالي سنة 1674 في إنجلترا وتوطد حضوره في مقدمة كتاب توماس وارتن في كتاب تاريخ الشعر الإنجليزي الصادر سنة 1774 الذي كان له أثره البعيد في التعريف والدفاع عن الشعر والقصص المازح بين عناصر الخيال وخرق المعايير والقواعد الكلاسيكية، أما في فرنسا فقد تحددت بداية استعمال المصطلح انطلاقًا من اللحظة التي وصف فيها شعر (أرستو) و (تاسو) بالرومانسي، أما الرومانسية الألمانية فقد تحددت مع جماعة يينا 1798 التي أسسها الإخوان شليغل وأوغست، ولكن يمكن اعتبار الرابطة القلمية أكثر مدرسة لها تأثير واضح في الأدب والشعر المغربي وعلى الخصوص الرومانسي منه حيث نفحت فيه مزيجًا من الفلسفة والصوفية والوجدانية، فقد ظهرت الرومانسية المغربية بعد الحرب العالمية الثانية من مناطق ثقافية مختلفة وقد أنصتت هذه الحركة إلى كل شعراء مدرسة الديوان وشعراء المهجر وتعرفت على شعر أبي قاسم الشابي، كما ركزت الرومانسية المغربية على مفهوم الذات والحرية والتلقائية والعفوية في التعبير الأدبي وارتبطت بالفلسفة وعلم الجمال والبحث عن معرفة جديدة. وخلص المقال بالقول بأن توجه المغاربة نحو المشرق المستفيد من الغرب جعلهم ينتجون شعرًا أكثر رونقًا وأكثر تعبيرًا عن أحاسيس الإنسان وهمومه مستفيدين من تجارب الشعر الأندلسي والعربي الأصيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
|
653 |
|
|
|a الأدب العربى
|a الشعر المغربى
|a شعر الرومانسية
|a النقد الأدبى
|
773 |
|
|
|4 دراسات ثقافية
|6 Cultural studies
|c 023
|e Fikr Magazine
|l 015
|m ع15
|o 0780
|s مجلة فكر
|v 000
|
856 |
|
|
|u 0780-000-015-023.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 824587
|d 824587
|