ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرؤية البصرية للرواية سينمائيا

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 6 - 7
رقم MD: 824691
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

28

حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال الرؤية البصرية للرواية سينمائياً. فيعد الفيلم مجالاً تعبيرياً خاصاً وهو أداة لرواية الحكايات تقاسم القصة القصيرة والرواية عناصر كثيرة، والفرق الكبير بين الفيلم والرواية والقصة، والمسرحية هو أن الفيلم ليس سلساً على الدراسة أي أنه متحرك ولا يمكن تجديده بفعالية على الصفحة المطبوعة كما في الرواية والقصة، وهما أيسر نسبياً على الدراسة. وأوضح المقال أن هناك كثيراً من الروايات العربية والعالمية التي تم نقلها وتحويلها لأفلام سينمائية، منها ما شهدت تدخلاً إيجابياً سينمائياً أضيف لرصيدها وقعاً ومتابعة، ومنها ما غير واجتزئ وحذف منها الكثير من الشخصيات التفاعلية والمهمة والفواصل التاريخية المحورية في سرد الحدث وأهمية هذا التاريخ وضرورة عرضه ضمن سير الحكاية المرئية ليتمكن المشاهد من ربط وتوثيق المرحلة والحقبة التي مرت بها الأحداث حينها وإسقاطاتها الحالية مقارنة مع الزمن الذي يعرض به الفيلم ويتحدث عن حكاية الرواية تلك. وأشار المقال إلى العلاقة بين السينما والأدب، فبدأت علاقة السينما المصرية بالأدب عام 1930 بأن قدم المخرج محمد عبد الكريم رواية (زينب) في فيلم صامت، وهي للدكتور محمد حسين هيكل، ثم قدمها مجدداً عام 1952 من خلال فيلم ناطق، وذلك بوصفها أن الموضوع مأساوي يستهوي عشاق السينما. وختاماً ذكر المقال عدد من الروايات التي تحولت إلى أفلام سينمائية ومنها، ثلاثية محفوظ، ونحن لا نزرع الشوك، الفيل الأزرق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021