ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحيز فى الأدب. 1-2

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: الشتوي، إبراهيم بن محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Shitwi, Ibrahim ben Mohammed
المجلد/العدد: ع18
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 26 - 27
رقم MD: 825069
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال موضوع بعنوان "التحيز في الأدب"، فظاهرة الأدب السياسي في عصر بني أمية، كان المقصود بها تلك الآداب التي ينحاز فيها أحد الأدباء إلى فئة اجتماعية، يري أنها أحق بسياسة الأمور من سواها، فيجند أدبه لهم، ولأفكارهم، ومن يحبهم، فظهر الشعراء والخطباء الذين يميلون إلى الخوارج، ودعوتهم، والذين يميلون إلى ابن الزبير، أو أهل البيت، أو الأمويين، وهذا التحيز يشبه أنواعاً أخرى، ظهرت بشكل جلي في الأدب القديم، كالموقف من السود الذين كانت الثقافة العربية القديمة تنظر إليهم نظرة دونية. كما أشار المقال أن هذا التحيز يلحق به الموقف من المرأة في الثقافة العربية، وهي قضية تحدث عنها النقاد والدارسين النسويون كثيراً، ومظاهرها امتلأت بها كتب الأدب، ابتداء من وأد الإناث إلى اعتبارهن عبئاً وعاراً يحسن التخلص منه. وانتقل المقال إلى نوع آخر من التحيز لا يقوم على المواقف الاجتماعية، وإنما يقوم على المواقف الأدبية، ويؤثر في أحكام القيمة المصدرة على النتاج الأدبي، هذا الموقف من شعر النساء لا يعتمد على قيم موضوعية، أو معايير فنية، بقدر ما يعتمد على جنس القائل، وهذا يبدو في المقولة المشهورة المنسوبة للنابغة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة