ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العمالة المؤقتة وسوق العمل

المصدر: مجلة القادسية للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة القادسية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخالدي، نبيل عمران موسى (مؤلف)
مؤلفين آخرين: غالي، أحمد حسن (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج19, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 331 - 350
ISSN: 1991-7805
رقم MD: 825073
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تسليط الضوء على العمالة المؤقتة وسوق العمل. ذكر البحث أن العمل المؤقت أصبح يمثل ظاهرة عالمية، ارتبطت بالنظام الاقتصادي الرأسمالي، فأصبح العمل المؤقت يمثل صفة للتوظيف في المجتمع العراقي بالأخص مع التحول نحو الخصخصة، ولم يقتصر التوظيف المؤقت على القطاع الخاص، بل امتد ليشمل الحكومة وما تبقى من القطاع العام، ويكاد يكون التوظيف المؤقت هو الشكل الرئيس للتوظيف في الحكومة، وعلى وجه التحديد في قطاع التعليم الجامعي، وأصبح التوظيف المؤقت هو السمة الغالبة في شغل الوظائف الإدارية في التعليم الجامعي. وتناول البحث عدة محاور، وهم: المحور الأول: لمحة تاريخية عن نشأة العمالة المؤقتة وتطورها. المحور الثاني: الأسباب المسؤولة عن انتشار العمالة المؤقتة في المجتمع العراقي، وتضمن هذا المحور عدة نقاط، وهي: أولاً: الفقر، ثانياً: البطالة، ثالثاً: سياسة الخصخصة، رابعاً: الأبعاد الثقافية. المحور الثالث: دوافع العمالة المؤقتة، وفيه عدة نقاط، وهم: أولاً: الدافع الاقتصادي، ثانياً: الدافع التعليمي، ثالثاً: الدافع السياسي (الأزمات والحروب)، رابعاً: الدافع الذاتي، خامساً: الدافع الاجتماعي. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها: أن هنالك الكثير من العوامل التي تؤدي إلى انتشار العمالة المؤقتة داخل مجتمعنا ومن أهمها الفقر والبطالة، ووجود العديد من المشاكل التي تجعل سوق العمل غير قادر على تقديم فرص توظيف أخرى للأفراد الباحثين عن العمل داخل هذا الشوق، إضافة إلى أن هذا السوق أحادي الجانب. كما توصلت النتائج إلى عجز الدولة عن إيجاد حلول مناسبة لاسيما توفير فرص عمل مكفولة اجتماعياً للأفراد الممارسين لتلك العمالة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1991-7805