ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع

المصدر: مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
مؤلف: هيئة التحرير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع18
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أبريل
الصفحات: 106 - 107
رقم MD: 825158
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

455

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال موضوع بعنوان الروبوت والمفهوم الجديد للتعليم الممتع. فقد ظهرت كلمة روبوت لأول مرة عام 1920م في مسرحية للكاتب المسرحي التشيكي كارل تشابيك وهي ترمز في اللغة التشيكية إلى العمل الشاق إذ أنها مشتقه من كلمة Robota التي تعني السُخرة أو العمل الإجباري ومنذ ذلك التاريخ بدأت هذه الكلمة تنتشر في كتب وأفلام الخيال العلمي التي قمت عبر سنوات عدداً من الأفكار والتصورات لتلك الآلات وعلاقتها بالإنسان. وأوضح المقال أن الروبوت يُعد أحد المجالات الحديثة التي حققت انتشاراً سريعاً وواسعاً في الأوساط التعليمية في أنحاء كثيرة من العالم ويأتي دوره في كونه وسيلة تعليمية عملية تفتح آفاقاً لا حدود لها للطالب لكي يُفكر ويصمم وينفذ ويوظف المبادئ العلمية التي يعرفها ويبحث عن تلك التي يحتاجها للوصول إلى هدفه. وأشار المقال إلى أن إدخال تعليم الروبوت في العديد من المدارس وفر بيئة مشجعة ومبنية على التعلم الذاتي والعمل اليدوي ودمج العلوم والتعلم من خلال التجريب وتقديم الحلول الإبداعية للمشكلات، وأشار أيضاً إلى حاله الطفل الأمريكي ديفون البالغ من العمر سبع سنوات الذي ينوب عنه الروبوت في مدرسته لأنه مريض وبذلك يتلقى تعليمه في مدرسته دون أن يختلط بأي من زملائه أو مدرسيه وجهاً لوجه. وخلص المقال إلى إطلاق اليابان روبوتاً جديداً يمكن أن يحل محل الأستاذ الإنسان وهو حصيلة 15 عاماً من البحث والتجربة على يد بروفسور العلوم في جامعة طوكيو هيروشي كوباياشي وهو النموذج الأحدث من عالم الروبوت الذي يحتاجه المجتمع الياباني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020