ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







استقراء ابن عاشور للاصطلاح القرآني في تفسيره التحرير والتنوير

العنوان المترجم: Ibn Ashour's Extrapolation of Teh Qur'anic Convention in It's Interpretation of Manumission and Enlightenment
المصدر: مجلة المشكاة
الناشر: جامعة الزيتونة
المؤلف الرئيسي: حللي، عبدالرحمن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13,14
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 13 - 39
DOI: 10.37377/0981-000-013.014-002
ISSN: 1737-0523
رقم MD: 825493
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

59

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على استقراء ابن عاشور للإصلاح القرآني في تفسيره " التحرير والتنوير". استخدم البحث المنهج الاستقرائي. واشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تناول تعريف الاصطلاح القرآني. كما جاء في المحور الثانى التعرف على الاصطلاح القرآني عند المتقدمين، وقسم هذا المحور إلى ثلاثة مطالب، وهما: المطلب الأول: كليات القرآن، والمطلب الثاني: عادة القرآن، والمطلب الثالث: اصطلاح القرآن. والمحور الثالث أشار إلى الاصطلاح القرآني في تفسير ابن عاشور، وقسم هذا المحور إلى ستة مطالب، وهما: المطلب الأول: الاصطلاح القرآني المتعلق ببعض الألفاظ القرآنية، والمطلب الثاني: الاصطلاح القرآني في استعمال بعض الأدوات اللغوية، والمطلب الثالث: الاصطلاح القرآني في التعبير عن المعاني، والمطلب الرابع: الاصطلاح القرآني في الاقترانات بين المعاني، والمطلب الخامس: الاصطلاح القرآني في حكاية القصص، والمطلب السادس: الاصطلاح القرآني في خطاب المكلفين. واختتم البحث بالإشارة إلى إن الإصلاح القرآني قصد به الاستعمال القرآني الخاص في الدلالة على معنى معين من أحد الألفاظ، أو الأسلوب القرآني في التعبير عن بعض المعاني، وقد يسمي " الكليات القرآنية" أو " عادة القرآن"، وهذه التسمية الأخيرة هي الغالبة فيما يتعلق بأسلوب القرآن في التعبير عن المعاني، هذا والاصطلاح القرآني يختلف عن المصطلح الشرعي المعروف في أصول الفقه، فالمصطلح الشرعي متمحض معناه وظاهر، أما الاصطلاح القرآني فتقريره يعتمد على استقراء المفسرين واجتهادهم في تقرير المعني في مختلف الموارد فلا القرآن ، وهو لا يختص بالألفاظ إنما يشمل الأسلوب والتراكيب، ومن ناحية أخرى فإن الاصطلاح القرآني ليس مطلقاً دائماً ، فيبني كثيراً على الغالب في الاستعمال ، فترد حالات مستثناة لعله تذكر أحياناً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1737-0523