ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإعجاز اللغوي والبياني في لغة القرآن الكريم في ضوء نماذج من حروف المعاني

المصدر: مجلة كلية دار العلوم
الناشر: جامعة القاهرة - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: العطروز، عاصم زاهي مفلح (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Atrouz, Assem Zahi Mofleh
المجلد/العدد: ع101
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: مارس
الصفحات: 351 - 384
ISSN: 1110-581X
رقم MD: 825684
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الإعجاز اللغوي والبياني في لغة القرآن الكريم في ضوء نماذج من حروف المعاني. اشتمل البحث على تمهيد، ومبحثين أساسيين. التمهيد تضمن دراسة لا النافية للجنس. ثم انتقل في المبحث الأول إلى التعرف على قبسات من بدائع لغة التنزيل. أما المبحث الثانى خصص لمعرفة شاهدين، كثرت فيهما أقوال النحاة وتعددت، متفقة حينا أو متباينة، لديهم تخريجاتهم وتوجيهاتهم، فأما الشاهد الأول فقوله تعالي: ، وأما الشاهد الثاني فقول رسول الله (ص) : ( إن من أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون). واختتم البحث بالإشارة إلى إن هذه القراءة قد جاءت موافقة لنطق هذه القبائل التي تنطق المثني بالألف مطلقاً، كما أن أولاها وأوجهها في الحديث الشريف هو ما ذكر سابقاً؛ من أن (إن) فيه حرف جواب بمعنى (نعم). كما أن الرسول (ص) نطقه على هذا النحو منزلاً إياه منزلة النعت المقطوع للذم؛ حيث يكون خبرا ًلمبتدأ محذوف وجوبا ً؛ من باب أن الاسم المخالف يكون ألفت للانتباه وأجلب للاهتمام؛ ولذلك أوجب الجمهور جعل النعت خبراً لمبتدأ محذوف وجوباً، إذا خلص للمدح أو الذم أو الترحم. وعليه فإن الرسول (ص) نطقه بالرفع على ما ذكرت من هيئة النعت المقطوع؛ إمعاناً في التحذير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-581X

عناصر مشابهة