ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النظرية الأخلاقية في فلسفة القديس توما الاكويني

العنوان المترجم: Moral Theory In The Philosophy Of St. Thomas Aquinas
المصدر: مجلة العلوم الانسانية
الناشر: جامعة بابل - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: على، حامد عبدالحمزة محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج23, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ايلول
الصفحات: 1 - 30
DOI: 10.33855/0905-023-003-011
ISSN: 1992-2876
رقم MD: 825728
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأخلاق | السعادة | الفلسفة المسيحية | Morality | The happiness | Christian philosophy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

108

حفظ في:
المستخلص: It is only necessary to read Saint Thomas, so we know that he is talking about the vision of the essence of divine if we like precision in expression, on the other hand, it is only necessary, to read St. Thomas even know that he was fully aware that there is no essence of the creature can natural faculties to reach God's vision of what it is. And that to achieve this vision is required to have a higher level of nature hike. So why all the natural desire, Did not St. Thomas explicitly that as long as it is impossible for the natural desire to be in vain inane and as long as it will be as well as what was not possible to get to know the divine essence, which you want in all minds naturally it necessary tossed that it is possible for the mind to see the divine essence, even though that this vision cannot be attained in this life? If there was really a natural desire to see God, not to be subjected to character spontaneous euphoria which are superior to the normal risk, and can be first and foremost the signal back to Saint Thomas decide explicitly that man cannot be up to the vision of God.

من الضروري أن نقرأ القديس توما حتى نعرف انه يتحدث عن رؤية الماهية الإلهية، ومن ناحية أخرى، نقرأ القديس توما حتى نعرف انه كان على وعي تام بأنه ليس ثمة جوهر مخلوق يستطيع بقواه الطبيعية أن يصل إلى رؤية الله من ماهيته، وانه لبلوغ هذه الرؤية مطلوب أن يكون هناك ارتفاع أعلى من مستوى الطبيعة، ماذا أذن عن الرغبة الطبيعية، الم يقل القديس توما صراحة انه طالما أن من المستحيل على الرغبة الطبيعية أن تكون عبثا inane وطالما أن الأمر سيكون كذلك ما لم يكن من الممكن الوصول إلى معرفة الجوهر الإلهي، التي ترغب في جميع العقول على نحو طبيعي فمن الضروري القول بأنه من الممكن للعقل أن يري الجوهر الإلهي، على الرغم من أن هذه الرؤية لا يمكن بلوغها بهذه الحياة الدنيا؟ وإذا كان هناك حقا رغبة طبيعية في رؤية الله، إلا يتعرض الطابع العفوي للغبطة التي تعلو على الطبيعي للخطر، ويمكن أولا وقبل كل شيء الإشارة مرة أخرى إلى القديس توما بأنه يقرر صراحة أن الإنسان لا يستطيع أن يصل إلى رؤية الله.

ISSN: 1992-2876

عناصر مشابهة