ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رؤية أولية لمضامين قصصية موجهة إلى أطفال الحروب في سن الطفولة المتأخرة

العنوان المترجم: A Preliminary Vision of Anecdotal Contents Addressed to Children of War in Late Childhood
المصدر: مجلة الطفولة العربية
الناشر: الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية
المؤلف الرئيسي: الهتاري، ندى عبدالدايم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج18, ع71
محكمة: نعم
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يونيو
الصفحات: 95 - 108
DOI: 10.29343/1/0130-018-071-006
ISSN: 1606-1918
رقم MD: 825805
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلي عرض رؤية أولية لمضامين قصصية موجهة إلى أطفال الحروب في سن الطفولة المتأخرة". وذكر البحث أن قصص الأطفال تعد أداة للمتعة والتسلية وأداة لتثقيف الطفل وزيادة الوعي لديه؛ لأنها تتيح له الاطلاع على مشكلات الحياة وصعوباتها التي يواجهها الآخرون، وتقتصر عليه عيش تجارب الآخرين وخبراتهم. وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: حاجات النمو والكتابة القصصية. ثانياً: النمو الجسمي والحسي. ثالثاً: النمو العقلي. رابعاً: النمو الانفعالي. خامساً: النمو الاجتماعي. خامساً: الطفولة وواقع الحرب. سادساً: الطفل والتأثير المباشر. سابعاً: الطفل والتأثير الغير مباشر. ثامناً: قصص أطفال الحروب: الرؤية والمقترحات. تاسعاً: الشخصية القصصية. عاشراً: الأحداث القصصية. واختتم البحث طارئاً سؤال حول كيفية إيصال مثل هذه القصص لمن يعاني من أثار الحروب بصورة مباشرة، خاصة أن الأطفال الذين يعانون من آثارها هم بحاجة إلى إشباع حاجاتهم الفسيولوجية من طعام وشراب ومسكن أكثر من احتياجاتهم إلي القصص، ولكن لو تأملنا أن العلاج النفسي لطفل الحروب لا يقل أهمية عن الحاجات الفسيولوجية سيجعل اللجان المسؤولة أو الجمعيات الخيرية تولي اهتمامها لمشاريع تختص بهذا الجانب، فيتم بذلك ملء وبناء الطفل من كافة جوانبه، وسد كافة الثغرات الفسيولوجية والنفسية التي يعاني منها. وأوصي البحث بالدعوة إلى إنشاء لجان خاصة بأدب أطفال الحروب تعني بالتآليف والنشر والتوزيع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1606-1918