LEADER |
03180nam a22002177a 4500 |
001 |
1584508 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a صالحه، عبدالهادى
|e مؤلف
|9 251772
|
245 |
|
|
|a دونيس ديدرو:
|b عبادة الانفعال
|
260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2017
|g تموز
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 176 - 181
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e ألقي المقال الضوء على دونيس ديدرو.. عبادة الانفعال. وأوضح أن فلسفة ديدرو تستند على مبدأ المادية حيث يرفض التمييز بين المادة والفكر، ويتبني رؤية عضوية عن الإنسان وينفي وجود الله والعناية الإلهية، وإن الماديين لا يقبلون مطلقاً الله ولكنهم يؤمنون بوجود جوهر مادي يكتسي مزايا متنوعة يلتصق به بشكل جوهري الطول والعرض والعمق، وبالتالي تنجم بالضرورة من هذه المادية استمرارية الكائنات في حضن الطبيعة. كما أشار المقال إلى أن ديدرو يريد من الرسم والأدب أن يكون لهما وظيفة اجتماعية وأن تنقل رسالتهما شحنة عاطفية قوية (تعظيم الانفعال)، كما أن إحساس وانفعال هما الكلمتان اللتان تعودان غالبا تحت ريشة ديدرو واللتان تلخصان رؤيته عن نقد الجميل، ولقد وصل ديدرو إلى إعلان القيمة الانفعالية للفن إذ كان يقول كونوا منفعلين على حين كان الآخرون يقولون كونوا متعقلين وبالطريقة نفسها كان يطري القيمة الانفعالية للمسرح إذ يقول أيها النظار غير الحساس لماذا أتيت إلى المسرح، إذا لم يكن ذلك لتبكي إنه كان يبكي بلذة، كان يبكي حين يقرأ قصة "باميلا وكلاريس"، ومن خلال المسافات كان يعانق "ريتشاردسون" باكياً إن عبادة الانفعال ستغير كل شيء. واختتم المقال بأن ديدرو وجد نفسه مفهوماً بشكل أفضل في النصف الثاني من القرن التاسع عشر (مع بودلير، الغونكور، وزولا، والمسرح الحر)، وربما مازال يتوجب كتابة قصة المكانة التي أولاها الرومانسيون لهذا الرائد الرائي المجدد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020
|
653 |
|
|
|a ديدرو، دونيس، ت. 1784 م.
|a الفلسفة الفرنسية
|a الأدب الفرنسى
|a النقد الأدبى
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 024
|e Al Marifa
|l 646
|m س56, ع646
|o 1016
|s المعرفة
|v 056
|
856 |
|
|
|u 1016-056-646-024.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q n
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 826349
|d 826349
|