ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قصة العمارة فى دمشق الكبرى بين "30000-2500 ق. م."

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: جبلي، جورج ن. (مؤلف)
المجلد/العدد: س56, ع647
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: آب
الصفحات: 169 - 175
رقم MD: 826479
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: ألقي البحث الضوء على قصة العمارة في دمشق الكبرى بين (30000-2500 ق.م). وجاءت القصة حول معالم بداية مدينة دمشق قبل التاريخ، وحول عصر الحضارة الأولي، وعمارة التلال؛ حيث عرف الدمشقيين القدماء الاستقرار الأول في أربعة مواقع على أربعة تلال وهم، تل أسود، وتل الغريفة، وتل الخزامي، وتل الرماد. كما استعرضت القصة دمشق الآرامية؛ حيث إن هذه التلال مجتمعة مع غيرها مما لم يكتشف حتي الآن مثل "تل السماكة" تشكل واقع هذه المستوطنات في الغوطة الخصبة الواسعة والذي كان يشكل دمشق المدينة الأقدم في العالم، وقد استمرت مأهولة إلى اليوم على عكس أريحاً فلسطين، وكانت قبائل الآراميين في البادية شمال الجزيرة العربية في نحو (2500 ق.م)، تضغط من وقت إلى آخر على بلاد بابل وسورية، وقبل أن ينتصف الألف الثاني قبل الميلاد سكنت هذه القبائل على ضفاف وادي الفرات الأوسط، وقد أدي ضغطهم التدريجي على (الامورييين والحوريين والحثيين) إلى سيطرتهم على وادي العاصي من دون أن يتسع نفوذهم إلى مدن الساحل. واختتم البحث بأن دمشق كانت ولا تزال هذه المدينة الساحرة المشحونة بالأسرار يعضها ما كُشف عنه والكثير الذي لا يزال تحت التراب، عاشت مع التاريخ يوماً بيوم وقصة العمارة فيها مستمرة إلى اليوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020