ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التقارب السياسى بين الصليبيين ومسلمى دمشق أثناء حكم معين الدين أنر لها 534-544 هـ. / 1140-1149 م.

المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الحربي، عائشة بنت مرشود حميد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Harbi, Aisha Marshood Hamid
المجلد/العدد: ع30, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 329 - 749
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 826612
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

29

حفظ في:
المستخلص: تناول البحث التقارب السياسي بين الصليبيين ومسلمي دمشق أثناء حكم مُعين الدين أنر لها. اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي. واشتمل البحث على عدة محاور، وهم: استعرض المحور الأول: الأحوال السياسية في دمشق قبيل ظهور معين الدين أنر، مع الإشارة إلى محاولات عماد الدين زنكي، للسيطرة على دمشق تمهيداً لتحقيق الوحدة الإسلامية. وتطرق المحور الثاني لمراسلات معين الدين انر للملك فولك، وما نتج عنها من عقد معاقدات والقيام ببعض الاعمال العسكرية، لمنع عماد الدين من السيطرة على دمشق، مساندة أنر للصليبين للسيطرة على بانياس 534ه/1140م. وتناول المحور الثالث استراتيجية العلاقة بين دمشق وبيت المقدس في بداية عهد الملك الجديد بلدوين الثالث وما سادها في البداية من اضطراب، ثم ازدادت العلاقة سواء مع قدوم الحملة الصليبية الثانية، وتوجهها نحو دمشق مدينة الحلفاء، لكن بلدوين بعد فشل الحملة الثانية طلب الموادعة عام 544ه/1149م، ثم توفى بعدها معين الدين أنر. واختتم البحث بعدد من النتائج، ومنها: أن مدينة دمشق تمثل نقطة ارتكاز أساسية لكل قوة تسيطر عليها، وإن تدهور الأحوال السياسية في دمشق، ساعد على زيادة نفوذ معين الدين أنر، كما حرص عماد الدين على السيطرة على دمشق بأساليب شتى: كالدبلوماسي، والعسكري، والسياسي، مما جعل الصراع الإسلامي الصليبي يشتد حولها. كما توصلت النتائج إلى إن تزامن اضطراب أحوال دمشق مع ظهور معين الدين، قد ساهم في التقارب الصليبي الدمشقي، بغرض القضاء على محاولات عماد الدين للسيطرة على دمشق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة