ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أثر حرف الباء فى بعض الأحكام الفقهية: دراسة نحوية دلالية

المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: مضحى، خليل ابراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع30, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يناير
الصفحات: 1161 - 1190
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 826656
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

81

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن أثر حرف الباء في بعض الحكام الفقهية. دار البحث حول مبحثين أساسيين. المبحث الأول دار حول مصطلحات الدلالة، والنحو، والفقه وأصوله. ثم انتقل في المبحث الثانى إلى تعريف موجز لوصف الباء ثم الدخول في إثرها في بعض الأحكام الفقهية، وقسم هذا المبحث إلى ستة محاور، وهما: المحور الأول: دلالة الإلصاق، والمحور الثانى: دلالة التعدية، والمحور الثالث: دلالة التبعيض، والمحور الرابع: معنى المقابلة، والمحور الخامس: معنى الظرفية، والمحور السادس: معنى القسم. واختتم البحث بالإشارة إلى إن الباء وردت التي أثرت بعض معانيها في الدلالة على بعض الأحكام، ومن هذه المعاني: الإلصاق، والتعدية، والتبعيض، والعوض بالأثمان، أو ما تسمي بالمقابلة، ومعنى الظرفية، والقسم. وتبين أنها أكثر حروف الجر استعمالاً في تأثيرها على دلالة الأحكام التشريعية. وقد أوردت أمثلة لكل معنى جعلتها في محلها، وفى قوله تعالي: " وامسحوا برءوسكم"، فقد احتملت أربعة معان من معانيها، وهي: التبعيض والإلصاق، والزيادة، والاستعانة. كما نتج عن هذا أن الفقهاء اختلفوا في مقدار مسح الرأس في الوضوء، فمنهم من حملها على التبعيض وقال يكفي مسح أي قدر منه، ومنهم من أنكر باء التبعيض كابن جني ومعظم النحويين، ومنهم من حملها على الإلصاق وقال بمسح ربع الرأس تقديرا ًبما تأخذه آلة الإلصاق، ومنهم من قال يمسح جميع الرأس؛ لأنه حملها على الزيادة أو الإلصاق، وأراد إلصاق المسح لا اليد. ومنهم من جعلها للاستعانة، كما جعلها في آية التيمم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة