ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاختزان الحرفي في التراث الإسلامي: علم التجويد نموذجا

المصدر: مجلة مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية
الناشر: مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية
المؤلف الرئيسي: البياتي، صفاء صابر مجيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع13
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أبريل
الصفحات: 435 - 466
ISSN: 1658-6530
رقم MD: 826828
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى تقديم موضوع بعنوان" الاختزان الحرفي في التراث الإسلامي علم التجويد نموذجا". وتناول البحث عدة مطالب والتي تمثلت في: المطلب الأول: حدُّه، وتناول هذا المطلب عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الاختزان في دائرة اللغة والاصطلاح، ثانياً: الحرف في دائرة اللغة والاصطلاح، ثالثاً: الاختزان الحرفي في دائرة الاقتراح. المطلب الثاني: نظائره، وتناول هذا المطلب نقطتين وهما: أولاً: الاختزال، ثانياً: النحت. المطلب الثالث: أنماطه، وتناول هذا المطلب عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: مصدر الاختزان، ثانياً: موضع المختزن، ثالثاً: كمية المختزن فيه، رابعاً: نسبة المختزن إلى المختزن فيه. المطلب الرابع: أسبابه، وتناول هذا المطلب نقطتين وهما: أولاً: السبب المعنوي، ثانياً: السبب اللفظي. المطلب الخامس: أبعاده، والتي تمثلت في: البعد التعليمي، والبعد النفسي، والبعد الفقهي، والبعد التاريخي، والبعد الاجتماعي، والبعد الثقافي، والبعد الأخلاقي. المطلب السادس: معجمه. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الاختزان الحرفي يكون على أنماط عدة، فهو بحسب مصدره قرآني أو منظوم أو منثور، وبحسب موضعه مجموع أو مفروق، وبحسب كميته مركب أو بسيط، وبحسب النسبة بين المختزن والمختزن فيه متساوٍ أو عموم وخصوص مطلق. وأن للاختزان آثارا في المتعلم والمعلم، تمثلت في المجالات التعليمية والنفسية والفقهية والاجتماعية والتاريخية والأخلاقية والثقافية. وأوصي البحث بضرورة دعوة مجمع اللغة العربية على الشبكات العالمية بمكة المكرمة لدراسة المصطلح الذي تبناه البحث، والنظر في التعريف الذي قدمه له، لإقرارهما على وضعهما الحالي أو بعد التعديل والإضافة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-6530

عناصر مشابهة