ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإعجاز اللغوى فى القرآن الكريم

المصدر: مجلة الأزهر
الناشر: مجمع البحوث الإسلامية
المؤلف الرئيسي: هلال، عبدالغفار حامد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج90, ج11
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أغسطس
الصفحات: 2147 - 2151
رقم MD: 827097
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشف المقال عن الإعجاز اللغوي في القرآن الكريم. وأوضح فيه أن الملائكة بشرت السيدة "مريم" بميلاد "عيسى" عن طريق الكلمة الإلهية أو النفخ من روح الله، كما ذكر في البشارة اسم المولود "عيسى"، ونسب إلى "مريم" البتول، لا أب له لكنه خلق بالقدرة المطلقة، بالإضافة إلى تبشير الملائكة لها بما يكون من أمر هذا الوليد وما ينتظره من المستقبل السعيد، إنه يتميز بالوجاهة والشأن في الدنيا والآخرة، وإنه من ذوي الحظوة عند خالقه، ينضم إلى مصاف الرسل المكرمين. وبين المقال أن المسيح لقب وعيسى اسم علم عليه قيل: أصله مشيحاً بالشين في العبرية، والشين والسين يتبادلان بين العربية والعبرية، والشين والسين يتبادلان بين العربية والعبرية، وقيل(عيسى) معرب يشوع، ومعناه السيد وهو ممنوع من الصرف، والواقع أن اللغات السامية أخوات فلا تعريب بينها لأنها ترجع إلى أصل واحد وهو السامية الأم التي نتوقع أنها العربية أو حاملة خصائص الأم السامية لبقائها في الجزيرة وهجرة أخواتها الساميات إلى ما حولها. وخلص المقال بالإشارة إلى الآية (أني يكون لى ولد ولم يمسسني بشر) من سورة مريم، والتي بينت أن ضمير (لى) هو يؤكد تعجبها مما أخبرت به من الولد ولم تتوافر الظروف المعتادة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة