ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مدينة ميافارقين من خلال المصادر العربية "581-658 هـ. / 1184-1260م.": دراسة حضارية، سياسية

المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: رشيد، فخري حميد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع97
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 539 - 570
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 827814
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 05954nam a22002177a 4500
001 1586165
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |9 443733  |a رشيد، فخري حميد  |e مؤلف 
245 |a مدينة ميافارقين من خلال المصادر العربية "581-658 هـ. / 1184-1260م.":  |b دراسة حضارية، سياسية 
260 |b الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية  |c 2017 
300 |a 539 - 570 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تضمن موضوع البحث ميافارقين من خلال المصادر العربية المدن الزمنية (581/658 هــــ) (1184-1260 م) وهي المدة الممتدة من قيام السلطان صلاح الدين الأيوبي بالاستيلاء على المدينة وأعمالها التابعة لها حتي سقوطها على اثر هجمات التتار في العام (659 هـــ- 1261 م) بع سقوط مدن بلاد الشام عام (658 هــــــــ-1260 م). شمل موضوع البحث نبذة تاريخية مختصرة عن المدينة لفترة الفتح الإسلامي، فضلا عن اهم المراكز الحضارية في المدينة كالقلاع والحصون وغيرها، كما تناول البحث الحياة الثقافية للمدينة. \nأما الجانب السياسي، فقد امتازت الحقبة الزمنية بالتطورات السياسية والعسكرية في البلاد الإسلامية والتي انعكست على تاريخ المدينة كالقلاع والحصون وغيرها، كما تناول البحث الحياة الثقافية للمدينة. \nأما الجانب السياسي، فقد امتازت الحقبة الزمنية بالتطورات السياسية والعسكرية في البلاد الإسلامية والتي انعكست على تاريخ المدينة في تلك الحقبة، إذ استطاع صلاح الدين الأيوبي من الاستيلاء على المدينة ونتيجة للاضطرابات السياسية وبعد سيطرة الأيوبيين في منطقة الجزيرة وبلاد الشام ولاعتبارات استراتيجية سعوا إلى بناء دولة إسلامية موحدة ولتوفير الخطوط الأمنية والدفاعية على امتداد الحدود الشمالية المتاخمة لدولتي الروم والكرج ولتامين الخطوط الأمامية، فضلا عن أهمية مدينة ميافارقين الاقتصادية وموقعها الممتاز الذي يعد جسرا أرضيا يربط المشرق الإسلامي وبلاد الروم والمغرب الإسلامي. كانت مدينة ميافارقين مركزا حضاريا مهما وقاعدة رئيسية للأيوبيين أتخذوها موقعا متقدما لصد غارات القوى الخارجية كالكرج والخوارزمية الذين سعوا للسيطرة عليها، ألا انهم انهزموا أقام التتار لينتهي المقام بسيطرة التتار على ميافارقين كما هو حال مدن بلاد الشام. وبذلك انتقلت إلى حكم التتار الذين عاشوا فسادا وقتلا وتلاشى حكم الأيوبيين لها. 
520 |f The subject of the research included Silvan through the Arab sources of the time cities (581/658 AH) (1184-1260 AD). This was the period from the time of Sultan Salah al-Din al-Ayyubi seized the city and its work until it fell due to the attacks of the Tatars in the year (659 AH-1261 AD) after the fall of the cities of the Levant in the year (658 AH-1260 AD). The research included a brief history of the city for the period of the Islamic conquest, in addition to the most important cultural centers in the city, such as castles, forts and others. The research also dealt with the cultural life of the city. \nAs for the political aspect, the period was characterized by political and military developments in the Islamic countries reflected on the history of the city such as castles, forts and others. \nAs for the political side, the era was featured by political and military developments in the Islamic countries reflected on the history of the city in that era. Salah al-Din was able to seize the city. As a result of the political conflicts and after the control of the Ayyubids in the area of the Arabian Peninsula and the Levant ,and for strategic considerations , they sought to build an Islamic unified state to provide the security and defense lines along the northern border adjacent to the Byzantine \nEmpire and Karaj state . In addition, Silvan had an economic importance and excellent location, which is considered a land bridge linking the Islamic East, Byzantine Empire and Islamic Maghreb. This city was an important cultural center and a major base for the Ayyubids who took it as an outpost to repel the raids of the external forces, such as the Karaj and the Al-Khawarizmiya, who sought to control it. They were defeated by the Tatars to end by the control and Tatars over Silvan, as is the case in the Levant. Thus it moved to the rule of the Tatars, who lived in corruption and killing and the rule of the Ayyubids had disappeared.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 \n \n 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a المدن التاريخية  |a مدينة ميافارقين  |a المراكز الحضارية  |a الدولة الأيوبية 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 021  |e Journal of the Faculty of Basic Education  |f Maǧallaẗ kulliyyaẗ al-muʻallimīn  |l 097  |m ع97  |o 1156  |s مجلة كلية التربية الأساسية  |v 000  |x 8536-2706 
856 |u 1156-000-097-021.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a EduSearch 
999 |c 827814  |d 827814 

عناصر مشابهة