ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفرق بين الرقابة ونظامها وتمييزها عن المصطلحات الشبيهة

المصدر: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية
الناشر: المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: أبو العز، علي محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع63
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: أغسطس
الصفحات: 30 - 35
رقم MD: 828648
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على الفرق بين الرقابة ونظامها وتمييزها عن المصطلحات الشبيهة. دار المقال حول تمييز الرقابة عن المصطلحات الشبيهة، من خلال عدة محاور، وهما: المحور الأول تناول تمييز الرقابة عن نظامها، حيث أن النظام الرقابي تستطيع تعديله وتغييره وتحديثه حسب التغيرات الحاصلة في بيئة العمل. والمحور الثاني أشار إلى تمييز الرقابة عند التدقيق. والمحور الثالث تضمن تمييز الرقابة عن نظام الحسبة. والمحور الرابع تطرق إلى تمييز الرقابة عن التخطيط. والمحور الخامس تحدث عن تمييز الرقابة عن تقييم الأداء. والمحور السادس كشف عن تمييز الرقابة عن التنظيم. والمحور السابع استعرض تمييز الرقابة عن القيادة. والمحور الثامن تناول تمييز الرقابة عن إدارة المخاطر. واختتم المقال بالإشارة إلى تمييز الرقابة عن الإشراف والتوجيه، حيث إن الإشراف ومثله التوجيه عملية يومية تستوعب تفصيلات العمل وجزئياته المختلفة ، ولذا فهى لا تمنع من حدوث الأخطاء، وقد تكشف عن بعض الأخطاء؛ لأن الهدف منهما هو متابعة سير العمل وجهود العاملين وتوجيهها الوجهة السليمة عن طريق الأوامر والتعليمات والإرشادات، والتأكد من أن العمل يؤدى بانتظام واطراد في نطاق التعليمات الموضوعة له، وبالأساليب المقررة، أما ما قد يقع أثناء العمل من أخطاء فنية أو مخالفات مالية أو إدارية فكثيرا ًما يفوت على المشرف اكتشافها، لذلك تفعيل الدور الرقابي لقدرته على رصد هذه الأخطاء وتصحيحها، وتلافي تكرارها مستقبلاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018