ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية الفوضى الخلاقة وابعادها المعرفية: التكييف والتوظيف

المؤلف الرئيسي: هجام، نجيب بخيت الامير ادم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: خليل، بكري محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: الخرطوم
الصفحات: 1 - 118
رقم MD: 831366
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

450

حفظ في:
LEADER 04290nam a22003137a 4500
001 1472608
041 |a ara 
100 |9 446582  |a هجام، نجيب بخيت الامير ادم  |e مؤلف 
245 |a نظرية الفوضى الخلاقة وابعادها المعرفية: التكييف والتوظيف 
260 |a الخرطوم  |c 2015 
300 |a 1 - 118 
336 |a رسائل جامعية 
502 |b رسالة ماجستير  |c جامعة النيلين  |f كلية الدراسات العليا  |g السودان  |o 0139 
520 |a  إن نظرية الفوضى الخلاقة، أداة فكرية محملة بالقيم الثقافية الأوروبية–الأمريكية، من إنتاج العقل الاستراتيجي الأمريكي، تهدف إلى إدارة الصراع ضد الأنظمة الفكرية وقيمها الثقافية والمنافسة لنظام القيم الثقافية الأمريكية في الساحة الدولية. استلهمت بعضا من نظريات الأنظمة المعقدة، مثل نظرية الفوضى العلمية واللاحتمية في صياغة مضمونها وتطبيقاتها على ظواهر التغيير الاجتماعي، وفي عمليات التغيير السياسي. وخلص البحث إلى الإجابة عن الفرضية الرئيسية فيما إذا كانت هناك فوارق بين نظرية الفوضى الخلاقة، ونظرية الفوضى العلمية أم لا؟. نعم هناك فوراق بين النظريتين، فنظرية الفوضى العلمية تعمل في مجال الطبيعة، ويمتاز نطاق العلم الطبيعي بمنهجية التفسير السببي؛ بينما تتميز نظرية الفوضى الخلاقة بعملها في مجال العلوم الاجتماعية والإنسانية، وتميزها بمنهجية الفهم والتي تعنى المعنى وتجاهل الأسباب. فكانت النتائج مدمرة في النموذج العراقي، وعكس التوقعات بالتكيف والتوظيف، بينما كانت خلاقة تكيفا وتوظيفا، في نماذج دول أوروبا الشرقية. فلا بد من التقصي المتفهم للدوافع النهائية للسلوك البشري، فهي بمثابة مقدمة لتفسير الأحداث التاريخية. وتكمن فوارق بين موضوعات ووسائل العالم الذي يدرسه ويعرفه العلم الطبيعي متجسدة في عالم الخبرات الإنسانية ومعطياتها، من إرادة وشعور وعاطفة وإدراك، تحيط بتوجهات الذات الإنسانية نحو موضوعاتها ومقاصدها. لذا يصعب التنبؤ في خط سير الأحداث والظواهر التاريخية في المجال الإنساني، على غرار النتائج المتوقعة من استخدام القانون في مجال العلوم الطبيعية حسب الفرضيات. وعليه لا يمكن معرفة الأفعال المتوقعة في المجال الإنساني، لخضوعه إلى مؤثرات متغيرة، لا يمكن فهمها مسبقا بمعايير وشروط قاطعة وتؤدى إلى نهايات أو خلاصات مؤكدة ومضمونة ومعروفة ابتداء. 
653 |a نظرية الفوضى  |a التكييف والتوظيف  |a العصر الحديث  |a الجوانب الفكرية  |a المتغيرات الدولية 
700 |9 220928  |a خليل، بكري محمد  |e مشرف 
856 |u 9818-006-001-0139-T.pdf  |y صفحة العنوان 
856 |u 9818-006-001-0139-A.pdf  |y المستخلص 
856 |u 9818-006-001-0139-C.pdf  |y قائمة المحتويات 
856 |u 9818-006-001-0139-F.pdf  |y 24 صفحة الأولى 
856 |u 9818-006-001-0139-0.pdf  |y الفصل التمهيدي 
856 |u 9818-006-001-0139-1.pdf  |y 1 الفصل 
856 |u 9818-006-001-0139-2.pdf  |y 2 الفصل 
856 |u 9818-006-001-0139-3.pdf  |y 3 الفصل 
856 |u 9818-006-001-0139-O.pdf  |y الخاتمة 
856 |u 9818-006-001-0139-R.pdf  |y المصادر والمراجع 
930 |d y 
995 |a Dissertations 
999 |c 831366  |d 831366 

عناصر مشابهة