LEADER |
03109nam a22002177a 4500 |
001 |
1589035 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b المغرب
|
100 |
|
|
|9 303079
|a لوقا، أنور
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a توظيف الاستعارة فى كتابة التاريخ:
|b فتح الأندلس أنموذجا
|
260 |
|
|
|b سعيد بنكراد
|c 2016
|
300 |
|
|
|a 37 - 49
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استعرض البحث توظيف الاستعارة في كتابة التاريخ " فتح الأندلس نموذجاً". أوضح البحث أن الاخباريون العرب دأبوا على ترديد الحكاية التي يفتتحون بها " أخبار" فتح الأندلس، وهي الحكاية التي سيستعيدها المؤرخون والروائيون الأسبان، ويطورونها بدورهم: كان في دار مُلك لُذريق آخر ملوك القوط بيت عليه أقفال، فكل من يلي منهم الملك يزيد قفلاً على ذلك البيت، ولم يفتحه قط ملك منهم ولا علم ما فيه حتى انتهت الأقفال إلى عشرين قفلاً. وأشار البحث إلى أن الصورة الرئيسية تتشكل ول ثلاثة أقطاب: الممثلون والفضاء والزمان. وبين البحث أنه لا يمكننا الاعتماد على العناصر السردية المتاحة لإدراك انتظام السرد للنبوءة المعلنة عن فتح العرب لإسبانيا. وأشار البحث إلى أنه بالعودة إلى فتح مكة سنة 629م باعتبارها السنة المعلومة لتشكل هذا الجدول تعني الانطلاق من المعنى الموحد للعلامة فتح باتجاه عملية الاستعاضة التي ولدتها دلاليا. وأظهر البحث أن بفضل التنشيط السردي قد حصل الأثر التداولي حيث يكتسب المفهوم وجوداً حديثاً ذا طابع تاريخي، فغنها تاريخانية أنتجها البعد الخطابي للحكاية. واختتم البحث مشيراً إلى أن السيميولوجيا تصنف التاريخ ضمن النصوص التصويرية، وإن أسطورة بيانية اللغة هي التي دفعت الخطاب التاريخي في تعطشه إلى الفعالية دون رادع، إلى الاصطدام بالأقوال الإنشائية شأن عبارة " الفتح". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الإخباريون العرب
|a كتابة التاريخ
|a فتح الأندلس
|a الاستعارة البلاغية
|a السرد التاريخى
|
700 |
|
|
|a الرحموني، محمد
|g Rahmouni, Mohamed
|e مترجم
|9 110480
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 اللغة واللغويات
|6 Literature
|6 Language & Linguistics
|c 008
|e Al Amat
|l 046
|m ع46
|o 1101
|s مجلة علامات
|v 000
|x 1113-3619
|
856 |
|
|
|u 1101-000-046-008.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 832620
|d 832620
|