ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Employing Speech Act Theory for Teaching Conversation to Promote Students’ EFL Communicative Competence : A Case Study, Iraqi Private Colleges

المؤلف الرئيسي: Kadhim, Anwar Jawad (Author)
مؤلفين آخرين: Alkhanjee, Abd AlRhman Abdullah (Advisor), Mahmood, Ayad Hameed (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: الخرطوم
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 232
رقم MD: 833403
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

133

حفظ في:
المستخلص: أهم مساحة لعلم استخدام اللغة هي الأفعال الكلامية، وهي الأفعال التواصلية التي تنقل وظيفة اللغة. تحمل الأفعال الكلامية وظائف مثل الطلبات، الاقتراحات، الاعتذارات، الأوامر والعروض والاستجابات المناسبة الأفعال يكون ناجحا حتى يفهم المستمع المعنى المقصود من كلامه. لتلك الأحداث. بالطبع المتحدث لا الكلامية تستخدم في أحاديثنا اليومية وفي كل مجتمع بنسبة وضوح مختلفة لمتعلمي اللغة الأجنبية. ومن المهم أن تعرف أي من الأفعال الكلامية تختلف أولا في اللغة الأجنبية؟ وكيف ذلك؟ وما هو الشيء الغير مناسب قوله؟. لمعرفة تلك المعلومات وتطوير استخدام نظرية الأفعال الكلامية وأداء الطلاب التواصلي. هناك حاجة للتدريس بصورة خاصة ونظامية يضم تنوع واسع مستمد من تدريس التقنيات والفعاليات. وتهدف الدراسة الحالية إلى: - 1-الاستقصاء التجريبي لاستخدام تقنيات تبادل الأفكار، التأمل، ولعب الأدوار في توظيف نظرية الأفعال الكلامية لتدريس المحادثة. 2-استقصاء دور توظيف النظرية الكلامية في تدريس مادة المحادثة لتعزيز أداء الطلاب التواصلي. 3-تحديد أنواع الأفعال الكلامية التي تسهم في التفاعل داخل الصف الدارس للغة الأجنبية. الدراسة اقترحت الجمع بين تقنيات تدريس المحادثة (تبادل الآراء، والتأمل) وتقنية تدريس الأفعال الكلامية (لعب الأدوار) في وقت واحد. وتحقيقا لأهداف الدراسة تم افتراض اختلافا هاما في درجات الطلبة الذين تم تدريسهم بتوظيف نظرية الأفعال الكلامية ودرجات الطلبة الذين تم تدريسهم بالطريقة التقليدية. عينة الدراسة الحالية هم طلبة المرحلة الأولى لكلية اليرموك والرافدين الجامعة للسنة الدراسية 2014-2015. وصولا إلى أهداف البحث عدد من الإجراءات أتبعت. أولها، اختبار تحريري للطلبة تم تحليله لتحديد للطلبة. بعد ذلك تم افتراض تقنيات محددة لمساعدة الطلبة للتغلب الصعوبات اللغوية. ثانيا، اختبار شفهي على تلك الصعوبات. الاختبار خضع للجنة التحكيم للتحقق من المصداقية. الدراسة أجريت على 70 طالبا لتحديد نقاط الضعف للاختبار والوقت النهائي الذي يحتاجه الممتحن لإنجاز الاختبار. بعد ذلك طبقت على عينة الدراسة والتي تتألف من (35) طالبا كمجموعة تجريبية و(35) طالبا كمجموعة ضابطة. نتائج تلك الدراسة كشفت أنه لا شيء من الفرضيات تم رفضه والتقنيات التي تبنتها الباحثة في تجربتها تملك تأثيرا مؤكدا، وذلك من خلال التحسن الكبير لدرجات الطلبة في الاختبارات البعدية. حيث خلصت الدراسة إلى النتائج الآتية: 1-تطبيق النظرية الكلامية داخل الصف التحاوري يمكن أن يعزز أداء الطلبة التواصلي. 2-هناك اختلاف هام في درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبارات الشفهية والتحريرية البعدية. هذا يؤكد أن الطريقة التدريسية تلعب دورا هاما داخل الصف التحاوري. 3-تقنيات التبادل الفكري، التأمل وتقنية لعب الأدوار مفضلة في التعلم أكثر من الطرق التقليدية.