ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الطفل ذى الإعاقة والفنون

العنوان المترجم: Children with Disabilities and Arts
المصدر: مجلة الطفولة والتنمية
الناشر: المجلس العربى للطفولة والتنمية
مؤلف: مصر. المجلس العربي للطفولة والتنمية (مؤلف)
المجلد/العدد: مج7, ع27
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 139 - 148
ISSN: 1110-8681
رقم MD: 834188
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

217

حفظ في:
المستخلص: سلطت الدراسة الضوء علي الطفل ذي الإعاقة والفنون. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: استخدام الموسيقي. المحور الثاني: أهمية استخدام الموسيقي مع الأطفال ذوي الإعاقة: فإن إثارة انفعال الطفل وتشجيعه على اظهار مواهبه والتعبير عن مكبوتاته هما الهدف الأول الذي يجب على المشتغلين برعاية الأطفال ذوي الإعاقة أن يسعوا اليه في الموسيقي والاغاني الموجهة إلى هؤلاء الأطفال. المحور الثالث: استخدام الفنون التشكيلية: فقد نوه كثير من الفلاسفة والعلماء بالقيم التطهيرية والإسقاطية والعلاجية للفنون. المحور الرابع: لماذا نستخدم الفنون التشكيلية مع الأطفال ذوي الإعاقة: ولاستخدام الفنون التشكيلية مع الأطفال ذوي الإعاقة اهداف متعددة ومع التسليم باختلاف هذه الأهداف باختلاف احتياجات هؤلاء الأطفال، فإنها تلتقي في مجموعها حول مواجهة الاضطرابات النفسية والسلوكية التي قد تسببها الإساءة الواقعة عليهم والاعاقة نفسها ومن هذه الأهداف، تنمية القدرة علي التعبير والتواصل، التنفيس عن الضغوط والمشاعر والتوترات، تحسين التوافق والتأزر الحاسحركي والتحكم العضلي وتنمية المهارات اليدوية ، تحسين صورة الذات ورفع مستوي تقبلها، تشخيص الحالة النفسية والانفعالية والعقلية للطفل. المحور الخامس: السيكو دراما وفيه، المدرب المعالج بالسيكو دراما. واختتمت الدراسة موضحة أنه علي المدرب او المخرج أن يتذكر أن بطل العرض المسرحي هو الطفل الذي تتمركز حوله احداث العمل المسرحي، والذي يقوم بتمثيل واقع مؤلم ألم بتفاصيله كافة، من أجل حل العقدة التي سببت له هذا الشعور المكبوت وفصلته عن المجتمع حوله، بل زرعت في نفسه بذور الإحباط. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-8681