ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وجه الاعجاز العلمى فى قولة تعالى "فمحونا آية الليل"

المصدر: الإعجاز العلمي
الناشر: رابطة العالم الإسلامي
المؤلف الرئيسي: عبدالله، إياد نجيب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع55
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: رمضان
الصفحات: 6 - 11
رقم MD: 834777
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

11

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على وجه الإعجاز العلمي في قوله تعالى (فمحونا آية الليل). وجاء البحث في أربعة مباحث، استعرض الأول حقائق علمية عن الأرض والشمس والقمر. وتطرق الثاني إلى تفسير العلماء للآية الكريمة (النص المعجز) وذلك من خلال المعني اللغوي والاصطلاحي، بالإضافة إلى أن القمر كان متوهجاً في بداية الخلق، وكذلك رأى علماء الفضاء فيه. وناقش الثالث فضل الله تعالي في آيتي الليل والنهار والتي تمثلت في نعمة تعاقب الليل والنهار، وماذا لو جعل الليل أو النهار سرمداً. وكشف الرابع عن وجه الإعجاز في الآية الكريمة (فمحونا آية الليل). وختاماً توصل البحث إلى أن هذه الآية الكريمة جاءت بألفاظ محدودة، وتظل هذه المعرفة تتسع باستمرار، مع اتساع دائرة المعرفة الإنسانية في تكامل المعرفة تتسع باستمرار مع اتساع دائرة المعرفة الإنسانية في تكامل لا يعرف التضاد ولا التناقض، فالإعجاز تمتد جذوره في فهم الآية الكريمة إلى بداية الخليقة، فقد حدد المفسرون الأوائل أن القمر كان مضيئاً بذاته وهو ما أقره العلم الحديث ونجده مدوناً في الموسوعات العلمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2020