ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الترجمة الإبداعية: تعدد الترجمات وخيانة النص قصيدة (النبي) للأكسندر بوشكين أنموذجاً

المصدر: مجلة البينة
الناشر: جامعة طرابلس - كلية اللغات - قسم اللغة العربية
المؤلف الرئيسي: القروي، إسماعيل مولود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 9 - 31
رقم MD: 837902
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: سلط البحث الضوء على الترجمة الإبداعية وتعدد الترجمات وخيانة النص قصيدة (النبي) للأكسندر بوشكين أنموذجاً. وتحدث البحث عن صعوبات المطابقة وتفادي المخالفة بحيث أنها من أهم الصعوبات التي تواجه المترجم حتى يتفادى مخالفة النص ويتطابق معه، هي إيجاد معادل دقيق بكلمة في اللغة المصدر إلى اللغة المترجم إليها، وقد وقع خلاف بين المترجمين حول هذا الموضوع، وذلك من خلال عدة نقاط: تناولت النقطة الأولى المشترك من الأسماء والألفاظ وهو جنس يعم كثيراً الأنواع، وهو اللفظ الذي يطلق على أكثر من معني، وهذا شائع في استعمالات اللغات. واستعرضت النقطة الثانية المترادف من الأسماء والألفاظ وهو كثرة الألفاظ للدلالة على معني واحد. وكشفت النقطة الثالثة عن المشترك والأسماء المشككة وهذه تكون معانيها متباينة لكنها تختلف عن المشترك، كأن تكون هذه الأسماء منسوبة إلى أصل واحد. وذكرت النقطة الرابعة المترادف والأسماء المتواطئة بحيث أن الأسماء المتواطنة هي التي تدل على الأشياء الكثيرة على معني واحد مشترك فيها. وتحدثت النقطة الخامسة عن مشكل الانحراف عن المعني. وأظهر البحث تعدد الترجمات للنص الواحد بين الأمانة والخيانة. وعرض البحث ترجمة الإبداع الأدبي التعدد في الترجمات وخيانة النص بحيث أن هناك عوائق كثيرة تقف عارضاً أمام نقل الأفكار والحقائق من لغة إلى آخري إذا كان الأمر يتعلق بنقل الإبداع، وذلك من خلال الشعر، الفنون النثرية. وبين البحث تنوع الترجمات وخيانة النص قصيدة(النبي) للأكسندر بوشكين أنموذجاً وذلك من خلال أن نقل القصيدة من لغتها الأصل إلى لغة آخري كنقل النبتة من تربتها ومن محيطها البيئوي، إلى تربة وبيئة أخري فإنها محكوم عليها بالذنول والشحوب. واختتم البحث مشيراً إلى أن الترجمة ليست سوي تعبير مكثف عن الحضارة الإنسانية في شموليتها، والحضارة الشمولية ليست مسيحية أو إسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة