ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نظرية التأويل التقابلي من التأ...>مارك

نظرية التأويل التقابلي من التأصيل إلى التجريب

المصدر: مجلة فتوحات
الناشر: جامعة عباس لغرور خنشلة - كلية الآداب واللغات - مخبر التأويل والدراسات الثقافية المقارنة
المؤلف الرئيسي: جلال، سليمة (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Jalal, Salimah
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 235 - 259
ISSN: 2478-0170
رقم MD: 838954
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
تأويل النصوص | التأويل العربى | الفكر الغربى | الممارسات التأويلية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 05141nam a22002057a 4500
001 1595158
041 |a ara 
044 |b الجزائر 
100 |a جلال، سليمة  |g Jalal, Salimah  |q Jalal, Salimah  |e مؤلف  |9 450850 
245 |a نظرية التأويل التقابلي من التأصيل إلى التجريب 
260 |b جامعة عباس لغرور خنشلة - كلية الآداب واللغات - مخبر التأويل والدراسات الثقافية المقارنة  |c 2015 
300 |a 235 - 259 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a في خلاصة هذا العرض البسيط حول نظرية التأويل التقابلي التي تضمنت مفاهيم كثيرة واقتراحات عديدة لفهم النص سعى صاحبها على الدوام للاستفادة من التراث العربي وتنوع مدوناته خاصة ما تعلق بالبلاغة والنقد وتطعيمها بنتاج النظريات التأويلية الحديثة العربية منها والغربية، واستثمار كل الجهود المهتمة بدراسة المعنى والخطاب في إثراء النظرية حتى تصبح قادرة على قراءة النصوص والخطابات على اختلافها وتنوعها .فإن النظرية لدليل على أصالة الباحث وجرأته في تحويل عمل المفسرين والشرّاح إلى قاعدة انطلاق نحو نظرية تأويلية متكاملة في تصورها . \ * فبعد أن كان التقابل مبحثا يخدم تساندية الدوائر الصغرى والكبرى أصبح تصورا للكون المتقابل \ الذي ينعكس على مرآة العقل المفكر بالتقابل لينتج النص المتقابل في بنيته مستدعيا التأويل التقابلي \ لإعادة قراءته، شريطة أن يكون هناك المؤول البليغ الذي تحققت فيه الكفاية التأويلية \ * مع أن بعض فرضيات النظرية لها ما يدعمها في أرض الواقع والتفكير والنص لكن لا يمكن تعميمها كحقائق مطلقة استطاع الباحث الوصول إليها. بل كان الأفضل له لو استغني عن ضياع جهد يثبت ما يتعذر إثباته، فلم يكن الباحث مجبرا على إثبات الكون المتقابل حتى يبرر منطلقات نظريته ولا تعد الفكرة في حد ذاتها ضرورية لإثبات صحة النظرية، غير أن طموح الباحث في توسيع نظريته التي تفترض أن تكون خاصة بالنص والخطاب جعله يتتبع فكرة التقابل في الكون والتفكير العقلي وكلا المجالين يتعذر فيهما البحث بهذه البساطة التي لا تسندها حقائق علمية تدعمها التجارب، بل مجرد ملاحظات وتحليل استهدف بعض النماذج والأمثلة التي يوجد ما يدحضها، كما أنها خارجة عن تخصصه وتحتاج إلى جهود من مختلف التخصصات \ * لقد بذل الباحث جهده في تأصيل نظريته من خلال عودته للمدونة التراثية والاستفادة من مناهجها كما بدا جليا في تجربته مع المفسرين والشرّاح من جهة ومن جهة ثانية استثماره للمبحث البلاغي القديم (التقابل) بإثرائه بأنواع جديدة من التقابل وتوسيع مفهومه لتنبني علية نظرية تأويلية يمكن الاستفادة منها في قراءة النصوص على اختلاف أنواعها. \ * ختاما نثمن جهد الباحث لما قدمه من تجربة غنية هي "نظرية التأويل التقابلي " تضمنت مفاهيم كثيرة تستحق الوقوف عندها والاستفادة منها لفهم النصوص والخطابات، انسجمت بجهازها المفاهيمي مع ثقافتنا العربية لانطلاقها من المدونة التراثية ومن مناهجها ومباحثها، ثم استثمارها على ضوء الدارسات الحديثة العربية منها والغربية، وعليه فإننا نشجع الباحثين للإقبال على هذه النظرية والاهتمام بها ومحاولة تطويريها وسد ثغرات الضعف فيها لتصبح بديلا قادرا على مضاهاة النظريات الغربية، وهذا ما دعا إليه الباحث. 
653 |a تأويل النصوص  |a التأويل العربى  |a الفكر الغربى  |a الممارسات التأويلية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 012  |f Futuḥāt  |l 002  |m ع2  |o 1716  |s مجلة فتوحات  |t Journal of conquests  |v 000  |x 2478-0170 
856 |u 1716-000-002-012.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 838954  |d 838954 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.