ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أحكام المحاربين فى المدن والقرى: دراسة فقهية مقارنة

المصدر: مجلة العلوم القانونية
الناشر: جامعة الزيتونة - كلية القانون ترهونة
المؤلف الرئيسي: الكشر، محمد إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: س4, ع7
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 217 - 245
رقم MD: 840752
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

20

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على أحكام المحاربين في المدن والقري. استخدم البحث المنهج الاستقرائي المقارن. واحتوى البحث على مبحثين أساسيين. المبحث الأول كشف عن اختلاف العلماء في حكم المحاربين في المدن والقري، وصفة توبتهم، وقسم هذا المبحث إلى أربعة مطالب، وهما: المطلب الأول: فيمن شهر سلاحه وأخاف السبيل داخل المدن والقري، والمطلب الثاني: صفة توبة المحاربين، والمطلب الثالث: التبعات التي تلزم المحارب بعد توبته، والمطلب الرابع: في الجماعة إن ولي أحدهم القتل أو أخذ المال ثم تابوا، أو ظفر بهم، أو ببعضهم. وقدم المبحث الثاني أدلة الفقهاء ومناقشتها والإجابة عليها، وقسم هذا المبحث إلى ثلاثة مطالب، وهما: المطلب الأول: أدلتهم على قبول توبة المحارب، والمطلب الثانى: أدلتهم على أن التبعات تلحق المحارب بعد توبته، والمطلب الثالث: أدلتهم على أن الجماعة إن ولي أحدهم القتل تلحقهم جميعا ًعقوبة الحرابة. واختتم البحث ببيان أن القول الراجح في قاطع الطريق أنه يكون محارباً داخل (القرية أو المدينة) وخارجه، ولا يشترط فيه البعد عن العمران، أو ولوجه مكاناً معيناً كى يكون قاطعا ً للطريق، فحيث تتحقق إخافة المارة فهى حرابة لا فرق بين أن يكون ذلك في الفيافي والقفار، أو في المدن والقري، فحيث لا يأمن السابلة الطرق، ولا يجدون من يسعفهم بدفع الشر عنهم ؛ فإن الحرابة تتحقق، وهذا هو المشهور عند المالكية، وبه قال الشافعية، وهو رأى أبي يوسف من الحنفية، وكثير من أصحاب أحمد، وهو مذهب الظاهرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018