ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > تناقض صفة "القرية" ومعناها...>الوصف

تناقض صفة "القرية" ومعناها

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: البري، خالد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج66, ع5
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 71
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 842556
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
القرآن الكريم | المترادفات والأضداد | لفظ "القرية" | الحضارة المصرية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على تناقض صفة "القرية" ومعناها. فقد وردت لفظة قرية في القرآن الكريم للإشارة إلى مكة المكرمة والطائف، وخص مكة بأنها أم القرى، ولكن اتضح أن كلمة قرية لا تعني أن المكان مخصص للزراعة، وأن مهنة السكان هي الزراعة، بل لها علاقة بما يجمع بين التجمع السكاني في مكة والطائف من خصائص مرتبطة بالمهنة الأساس في المجتمع، وهي تأمين قوافل التجارة، واستضافة الغرباء وإكرامهم، وإجارتهم خلال الأشهر الحرم، موسم التجارة والسفر، والذي يبدأ بسوق عكاظ بالقرب من الطائف وينتهي بالحج الأكبر، مما يعني أن استخدامنا للفظة قرية لوصف تجمعات المزارعين المصريين لا يتسق مع المعنى، ولا يؤدي وظيفته في الإشارة إلى ما يميز ذلك التجمع البشري. كما أشار المقال إلى كلمة عزبة، وهي كلمة مستخدمة في مصر، وأصلها كلمة "عبست" وهي لفظة فرعونية قديمة تعني تجمع سكاني، وفي مصر تم تحويرها إلى عزبة، وقل استخدامه بسبب أنها تحمل مدلولًا طبقيًا إقطاعيًا. وخلص المقال بالحديث عن تعبير "أخلاق القرية" الذي يعني في المدلول العربي المجتمع المنغلق على ذاته ولا يقبل الغرباء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.