ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الفعل الاحتجاجي في المغرب وأطروحة الحرمان في الحاجة إلى تنويع المقاربات التفسيرية

العنوان بلغة أخرى: Protest in Morocco and the Deprivation Thesis: The Need to Expand Interpretive Approaches
المصدر: مجلة عمران للعلوم الاجتماعية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: زين الدين، الحبيب استاتي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع22
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: خريف
الصفحات: 165 - 186
DOI: 10.12816/0042015
ISSN: 2305-2473
رقم MD: 842748
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الحرمان | الاحتجاج | التمييز | التفسير | التنوع | الحقرة | Deprivation | Protest | Discrimination | Interpretation | Variety | Huqra
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

38

حفظ في:
المستخلص: There is near consensus among researchers that the primary driving force for protest action is a feeling of relative deprivation, which motivates the open expression of a feeling of oppression. In the Moroccan context, this feeling is the opposite of concepts of «dignity», «respect», and «equality». However, sole reliance on a single theory to explain social action prevents an understanding of this collective practice in terms of form, content, and scope. There is also an evident need to focus on the goals as defined by protestors as rational actors, whose behaviour results from specific needs, and on the resources they employ to achieve them. This analysis is undertaken with reflection on the social, political, cultural, and historical context that produces these actions, in line with the opportunities available, and their ability to explain the course of events and give them meaning.

يلاحظ شبه إجماع بين كثير من الباحثين على وجود محرك رئيس للفعل الاحتجاجي، هو الإحساس بالحرمان النسبي بوصفه حافزا رئيسا للتعبير العلني على الظلم و(الحقرة) النقيض الأمثل، مغربيا، لمفهوم (الكرامة) و(الاحترام) و(المساواة). والحاصل أن الاعتماد الكلي على نظرية واحدة في تفسير هذا الفعل، يحجب عنا فهم تحولات هذه الممارسة الجماعية في الشكل والمضمون والمجال. كما تتضح ضرورة التركيز على الأهداف التي يحددها المحتجون كفاعلين عقلانيين يتصرفون انطلاقا من حاجات دقيقة، وعلى الموارد التي يوظفونها لتحقيق مسعاهم، من دون إغفال السياق الاجتماعي والسياسي والثقافي والتاريخي الذي سيفرز هذه الفاعلية المتلائمة مع الفرص والإمكانات المتاحة ومدى قدرتها على تفسير مجريات الحوادث وإضفاء معاني عليها.

ISSN: 2305-2473

عناصر مشابهة