ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مراسيم تولية الخلفاء وولاة عهو...>الوصف

مراسيم تولية الخلفاء وولاة عهودهم في العصر العباسي الأخير 550 - 656 هـ. = 1155 - 1258 م.

العنوان بلغة أخرى: The Allegiance-Offering Ceremony of the Caliphs and their Heirs in the Second Abbasid Era 550 - 656 AH / 1155 - 1258 AD
المصدر: مجلة الآداب والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة السلطان قابوس - كلية الآداب والعلوم الاجتماعية
المؤلف الرئيسي: القدحات، محمد عبدالله أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج7, ع1
محكمة: نعم
الدولة: سلطنة عمان
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ابريل
الصفحات: 203 - 219
DOI: 10.24200/jass.vol7iss1pp203-219
ISSN: 2312-1270
رقم MD: 843008
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
العصر العباسي | الخلفاء العباسيين | مراسم البيعة | العادات والتقاليد
كلمات المؤلف المفتاحية:
العصر العباسي | دار الخلافة | مراسيم | البيعة | احتفالات | Abbasid period | allegiance | celebrations | ceremonies | house of Abbasid caliphate
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
المستخلص: The period of this study witnessed a revival of the Abbasid Caliphate Institution after getting rid of foreign control. This was accompanied by a desire to revive the ceremonies that had stopped since the beginning of the fourth century AH. The ceremony of allegiance-offering to the Caliphs and their heirs was among several ceremonies that were revived during this period. The allegiance-offering ceremony was organized according to certain arrangements which begin on the day the former Caliph passes away, and end with a public allegiance- offering ceremony. This study attempts to trace those ceremonies, highlighting the religious and the media dimensions, which the Caliphate Institution was keen on stressing in these celebrations. The Caliphs saw in these ceremonies and the accompanying festivities and celebrations an important tool to enhance the image and aura of the Caliphate in the hearts of the public. They also saw these ceremonies as an opportunity to enhance the spiritual bond between the public and the Caliphate and the Caliphs. They also saw the ceremonies as a chance to assert their religious leadership of the Muslim World.

شهدت فترة الدراسة حركة إحياء لمؤسسة الخلافة العباسية بعد تخلصها من سيطرة العناصر الأجنبية، ورافق ذلك رغبة الخلفاء بإحياء المراسيم التي غابت عن دار الخلافة منذ مطلع القرن الرابع الهجري. كانت مراسيم بيعة الخلفاء وولاة عهودهم من جملة المراسيم التي استعادت رونقها خلال هذه المرحلة، فكانت مراسيم التولية تتم وفق نسق منظم، تبدأ منذ اليوم الذي يتوفى فيه سلف الخليفة الجديد، وتنتهي بالبيعة العامة. وقد تتبعت الدراسة تلك المراسيم، مبرزة للبعدين الديني والإعلامي اللذين حرصت مؤسسة الخلافة على إظهارهما، فقد وجدت في هذه المراسيم وما يرافقها من مظاهر احتفالية عاملا مهما في تعزيز هيبة الخلافة في نفوس العامة، وتجديد ارتباطهم الروحي بدار الخلافة العباسية وخلفائها، وتأكيدا من جهة أخرى للزعامة الدينية للعالم الإسلامي.
ISSN: 2312-1270

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.