ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الذاكرة العاملة مرآة التعلم": صعوبات التعلم أنموذجا

المصدر: رسالة المعلم
الناشر: وزارة التربية والتعليم - إدارة التخطيط والبحث التربوي
المؤلف الرئيسي: القاروط، فارس عيسى محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: مج54, ع1,2
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: تشرين الثاني
الصفحات: 73 - 78
ISSN: 0040-0505
رقم MD: 843788
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

645

حفظ في:
المستخلص: ناقش المقال موضوع بعنوان الذاكرة العاملة مرآة التعلم: " صعوبات التعلم نموذجاً"، حيث تعد الذاكرة عمليات الذاكرة والقلب النابض لها دون إغفال مهام المراحل الأخرى، فقد تناولها أغلب الباحثين والدارسين بسبب أهميتها ليس للذاكرة فحسب بل للعمليات النفسية الأخرى أيضاً. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، عرضت الأولى نماذج الذاكرة العاملة، ومنها نموذج "بادلي وهيت" الأول والمطور، وظهرت أولى نتائجه عام (1974م)، وحاز هذا النموذج على ثقة أغلب الباحثين والمختصين والمهتمين بالذاكرة العاملة، والنموذج العصبي المعرفي لـ "شنايدر" (1999) ويستند هذا النموذج إلى المعالجة البصرية المكانية لتصنيف بيانات الذاكرة العاملة، من خلال شبكية العين مع تنظيم المعلومات بطريقة متقدمة على ثلاث مراحل للمعالجة داخل الذاكرة العاملة. واهتمت الثانية بتشخيص اضطراب الذاكرة العاملة، فتشخيص اضطراب الذاكرة العاملة يقوم على تشخيصين لكل منهما أدواته وأسبابه وهما، التشخيص النفسي التربوي، والتشخيص الطبي الفسيولوجي. وأشارت الثالثة إلى مهام وأهمية الذاكرة العاملة. وكشفت الرابعة عن تأثير الذاكرة العاملة في التعلم "صعوبات التعلم أنموذجاً". واستعرضت الخامسة أساليب علاج اضطرابات الذاكرة العاملة، ومنها العلاج النفسي التربوي، والأعشاب الطبية العلاجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 0040-0505

عناصر مشابهة