ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سياسة العزلة البريطانية المجيدة واثرها على الدول الأوربية في عهد الملكة فكتوريا (1837 - 1901)

العنوان بلغة أخرى: British Glorious Isolation Policy and its Impact on European Countries in the Reign of Queen Victoria (1837 - 1901)
المصدر: مجلة التراث العلمي العربي
الناشر: جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
المؤلف الرئيسي: العتابي، عبدالله حميد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: إبراهيم، تماضر عبدالجبار (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 155 - 180
ISSN: 2221-5808
رقم MD: 845771
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Britain found itself at the end of the nineteenth century in front of many obstacles within Europe, it is to hold the coalition Russian Franco in 1894, and what form of threat to the interests of Britain in its colonies outside Europe, as well as the development of other European countries in military and economic aspects such as Germany and the United States and others. As she was defying the fleet of Britain, Germany, and the last has a naval fleet was able to protect all the way Britain and its colonies throughout the nineteenth century. The interests of Britain opposed to the interests of European countries, could mount France to Britain in Morocco led to the incident of Fashoda in 1898, as well as strained relations with Russia recent activity in Iran, Afghanistan and the Far East, and was last factor is the first Boers (War II), which has weakened Britain strength. So Britain began to move towards an alliance with other countries to address these obstacles.

وجدت بريطانيا نفسها في نهاية القرن التاسع عشر أمام عقبات كثيرة في داخل أوروبا، تتمثل بعقد التحالف الفرنسي – الروسي عام 1894، وما شكله من تهديد لمصالح بريطانيا في مستعمراتها خارج أوروبا، فضلا عن تطور الدول الأوروبية الأخرى في النواحي العسكرية والاقتصادية كألمانيا والولايات المتحدة وغيرها، إذ كانت ألمانيا تتحدي أسطول بريطانيا، والأخيرة لديها أسطول بحري تمكنت عن طريقه حماية بريطانيا ومستعمراتها طوال القرن التاسع عشر. وكانت مصالح بريطانيا تعارض مصالح الدول الأوروبية، فمنافسة فرنسا لبريطانيا في المغرب أدى إلى حادثة فاشودة عام 1898، وكذلك توتر علاقاتها مع روسيا لنشاط الأخيرة في إيران وأفغانستان والشرق الأقصى، وكان العامل الأخير هو حرب البوير (الأولى والثانية) التي أضعفت قوة بريطانيا. لذلك بدأت بريطانيا بالتوجه نحو التحالف مع الدول الأخرى لمواجهة تلك العقبات.

ISSN: 2221-5808