ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الشرقنة:>الوصف

الشرقنة: الصعود الآسيوي والتراجع الأمريكي من أوباما لترامب وما بعدهما

العنوان بلغة أخرى: Easternization: Asias Rise and Americas Decline from Obama to Trump and Beyond
المصدر: مجلة السياسة الدولية
الناشر: مؤسسة الاهرام
المؤلف الرئيسي: راشمان، جديون (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Rachman, Gideon
مؤلفين آخرين: خليل، سارة (عارض)
المجلد/العدد: س53, ع209
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 148
ISSN: 1110-8207
رقم MD: 846290
نوع المحتوى: عروض كتب
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
السياسات الدولية | السياسة الخارجية | السياسة الامريكية | الدول الاسيوية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم قراءة في كتاب بعنوان الشرقنة: الصعود الآسيوي والتراجع الأمريكي من أوباما لترامب وما بعدهما ل "جديون راشمان". أشار المقال إلى أن جديون راشمان رئيس قسم الشئون الخارجية بصحيفة فاينتشيال تايمز قد ناقش في مؤلفه هذا ملامح تراجع الهيمنة الغربية على النظام الدولي. واشتمل المقال على عدة عناصر، وهم: العنصر الأول: مظاهر الشرقنة، فبدأ الكاتب مؤلفه بتعريف مصطلح "الشرقنة" بأنه التحول في القوة والثروة من الغرب إلى آسيا، مشيراً إلى أن تحول القوة نتج عن عملية تاريخية طويلة لن تخرج عن مسارها، حتى ولو عانت الصين نكسة اقتصادية أو سياسية مؤقتة. العنصر الثاني: الحلفاء لاحتواء الصين، فيذهب كثير من الكتابات إلى أن هناك صعوبة في احتواء الصين سلمياً، وتتحدث تلك الكتابات عن أنه لا مفر من الحرب بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية، إلا أن الكاتب يرى إمكانية احتواء الصعود الصيني، الذي أحدث تحولاً في موازين القوى داخل القارة الآسيوية. العنصر الثالث: سياسة خجول في آسيا، فعلى الرغم من إشارة راشمان إلى أن أغلب ملامح تحول القوة من الغرب للشرق حدث خلال فترة حكم الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، فإنه سرعان ما أعفاه من المسئولية الأساسية لتلك التطورات العالمية السريعة. العنصر الرابع: الشرقنة في عهد ترامب، فذكر الكاتب أنه يمكن مقاومة " الشرقنة" لأن الغرب لا يزال لديه القوة العسكرية والاقتصادية، بالإضافة إلى سيطرته على المؤسسات (السياسية والاقتصادية) الرئيسية التي تدعم النظام الدولي. واختتم المقال بإعراب الكاتب عن مخاوفه من أن تؤدي سياسات ترامب تجاه الصين إلى نتائج عكسية من شأنها الإضرار بالازدهار الأمريكي، وتعريض الأمن القومي الأمريكي للخطر في ظل الصعود السريع للصين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1110-8207

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.