ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لبيد بن ربيعة المعمر في الجاهلية والإسلام

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: الرويلي، راكان بصير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع57
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 112 - 115
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 848506
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

37

حفظ في:
LEADER 02569nam a22002057a 4500
001 1604032
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |9 424315  |a الرويلي، راكان بصير  |e مؤلف 
245 |a لبيد بن ربيعة المعمر في الجاهلية والإسلام 
260 |b مركز عبد الرحمن السديري الثقافى  |c 2017  |m 1439 
300 |a 112 - 115 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سلط المقال الضوء على لبيد بن ربيعة المعمر في الجاهلية والإسلام. أن الشيخوخة عند بعض المعمرين ما هي إلا ضعف ووهن وكسل وزهد في الحياة، فيظل الشخص المعمر ينتظر الموت في كل لحظة لأنه يشعر بالوحدة والتعب من الحياة، ولأنه فارق أعز الأحباب، وقد أنشد "لبيد" بهذا الخصوص بعدما أسن واكتهل، واصفًا حالته بمرارة وضجر، كما عبر عن هذه الحالة خير تعبير الفيلسوف الشاعر "زهير بن أبي سلمة"، ومع ذلك لا يمكن التعميم فهناك العديد من المعمرين عاشوا حياتهم الطويلة العريضة على خير ما يرام حتى بلغوا من العمر عتيا. وقد أوضح المقال أن الأمير لبيد قد عاش من العمر قرابة المائة وعشرة عام، ولد في عام 70 قبل الهجرة، وتوفي في 71 هجريًا، وكان شاعرًا فارسًا شجاعًا، ودخل الإسلام، وشغل نفسه بالقرآن الكريم تبحرًا وتلاوة لدرجة أنه لم ينظم بعده الشعر إلى قليلًا. وخلص المقال بالقول بأن حياة "لبيد" تعد أمثولة لما تحتويه رحلة حياته الطويلة من موعظة وعبرة، تصلح أن تكون بمثابة تذكرة للعاقل، وتوعية للغافل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الأدب العربي القديم  |a الشعر العربي  |a الشعراء العرب  |a العامري، لبيد بن ربيعة بن مالك، ت. 41 هـ. 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 034  |e Al Jouba  |l 057  |m ع57  |o 0968  |s الجوبة  |v 000  |x 1319-2566 
856 |u 0968-000-057-034.pdf 
930 |d y  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 848506  |d 848506 

عناصر مشابهة