ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دلالة "قد" الحرفية في الاستعما...>الوصف

دلالة "قد" الحرفية في الاستعمال القرآني: دراسة وصفية

المصدر: مجلة العلوم الشرعية
الناشر: الجامعة الأسمرية الإسلامية - كلية العلوم الشرعية بمسلاتة
المؤلف الرئيسي: البقار، أبو بكر حسن عمر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: ليبيا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مايو
الصفحات: 269 - 330
رقم MD: 850434
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
القرآن الكريم | الحروف العربية | حروف المعاني | الدلالات اللفظية | الاستعمالات اللغوية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

25

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على دلالة" قد" الحرفية في الاستعمال القرآني. استخدم البحث المنهج الوصفي. واشتمل البحث على سبعة مباحث رئيسة. المبحث الأول تناول مفهوم الحرف، فهو ما جاء لمعني ليس باسم ولا فعل نحو، ثم، وسوف، وواو القسم، ولام الإضافة، ونحوها. أما المبحث الثاني تتبع خصائص حروف المعاني وسماتها، حيث تنقسم حروف المعاني إلى مجموعة من الفئات، من حيث الأعمال وعدمه، ومن حيث الاختصاص وعدمه. والمبحث الثالث أوضح (قد) الحرفية، اختصاصها بالفعل، وشروطها فيما دخلت عليه. والمبحث الرابع تضمن معاني (قد) مع الماضي. والمبحث الخامس تناول معنى (قد) مع المضارع. وناقش المبحث السابع مسألة صرف المضارع إلى الماضي. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: إن النحاة المتقدمين استقوا معاني الأدوات من استعمال العرب، ثم أخذوا يفسرون هذا الاستعمال تقودهم في ذلك الشواهد، والنظر إلى المعني من أكثر من زاوية، فصار هذا المعني أظهر عند فلان، وذاك أظهر عند آخر، غير أن بعضهم تمسك مبدأ (المعنى الأصلي)، و(الاستعمال الواحد). كما تبين إن معنى الأداة لا يتحصل حال كونها لفظة مفردة، بل يتحصل حال كونها لفظة في سياق: مقال ومقام، مما يعني أن مقولة: إن الأصل في الأداة أن تدل على معني بعينه مقولة فيها نظر؛ لأن السياق يستدعي التنويع والاتساع، لا المحاصرة والتقييد. وأوصي البحث بضرورة التأكيد على العلاقة الوثيقة بين علم النحو، وعلم التفسير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.