ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







آراء ورأي آخر: المتنبي "4"

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: صقور، مالك (مؤلف)
المجلد/العدد: مج46, ع554
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: حزيران
الصفحات: 5 - 10
رقم MD: 860093
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
LEADER 02441nam a22002057a 4500
001 1612663
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a صقور، مالك  |e مؤلف  |9 253185 
245 |a آراء ورأي آخر:  |b المتنبي "4" 
260 |b اتحاد الكتاب العرب  |c 2017  |g حزيران 
300 |a 5 - 10 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال آراء ورأي آخر المتنبي. فقد بدأ "محمود شاكر كتابه "المتنبي" بالتشكيك بنسبه الذي اعتمد طويلًا، ألا وهو أن والد المتنبي هو جعفي يمني عمل سقًا في الكوفة اسمه (الحسين بن عيدان السقاء)، يعتقد محمود شاكر، أن هذا افتراء على المتنبي، والسبب هو أن أبا الطيب ترفع عن أن يمدح الوزير المهلبي، لذلك أغرى المهلبي التنوخي، وغيره من الشعراء، كي يشوهوا سيرة المتنبي، تارة بالنسب لأن في حياته سرًا لم ينجل بعد، وتارة بالسرقات، وقد نفي محمد شاكر الرواية المتداولة عن أن والد المتنبي كان سقًا بالكوفة، كما انتقض الروايات المنقولة عن أصله ونشأته ونبوءته. واختتم المقال موضحًا أن الناس اختلفوا بشأن المتنبي (النبوة)، ويوردها محمود محمد شاكر مرة عن التنوخي في الذي مر ذكره ومرة أخري عن أبي عبد الله معاذ بن إسماعيل اللاذقي وهذا ادعي أنه لقي المتنبي باللاذقية وبايعه بالنبوة، وقد رفض محمود شاكر دعوي اللاذقي واستشهد بأبي العلاء المعري الذي نفي أن يكون المتنبي قد أدعي النبوة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الأدب العربي  |a النقد الأدبي  |a الشعراء العرب  |a أبو الطيب المتنبي، أحمد بن الحسين بن الحسن، ت. 354 هـ. 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 001  |l 554  |m مج46, ع554  |o 0732  |s الموقف الأدبي  |t The literary position  |v 046 
856 |u 0732-046-554-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 860093  |d 860093 

عناصر مشابهة