ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Les caractères et tempéraments humains entre le réalisme et le naturalisme au XIXème siècle

العنوان بلغة أخرى: الطبائع الإنسانية بين الواقعية والطبيعية في القرن التاسع عشر
The Human Nature Between Realism and Naturalism in the Nineteenth Century
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: عباس، أحمد عبد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج7, ع4
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 15 - 33
DOI: 10.33843/1152-007-004-011
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 863382
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الفرنسية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الواقعية | الطبيعية | روايات بلزاك | زولا | النماذج الانسانية | العوامل الاجتماعية والوراثية | Realism | naturalisme | The novel | Balzac's novels | human models | social and genetic factors
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إذا كانت الواقعية موجودة في طبائع البشر منذ القدم فإنها بالضرورة موجودة في الأدب بوصفه معبرا عن طبائع الناس وبوصفه نتاج مؤثرات للعرق والزمان والمكان. ولقد تناول بحثنا الموسوم: Les caractères et tempéraments humains entre le réalisme et le naturalisme au XIXème siècle بعض أسباب نشأة الواقعية والطبيعية في الأدب، ثم تناول عددا من مميزاتهما ومنها النزعة التشاؤمية التي تمثلت في أعمال رائدها بلزاك الذي صور بعض الأمراض الاجتماعية مثل البخل والوصولية والنفاق والبحث عن المال كما هو الحال في سلسلة روايات (الكوميديا البشرية) التي تضمنت بعض الطبائع التي يكتسبها الفرد من مجتمعه، وبعد ذلك أوضح البحث مميزات الطبيعية التي يرى رائدها أميل زولا إن الإنسان شرير وأن سبب شره يعود إلى الغرائز التي ورثها عن الآباء التي تتضمن جانبا من الطبائع والأمزجة الفردية المتوارثة كما هو الحال في سلسلة روايات (روكون ماكار). وتضمن البحث مقارنة بين الكاتب الواقعي النقدي الذين يرى أن سبب الداء في الطبائع الإنسانية يعود إلى المجتمع الإنساني وبين الكاتب الطبيعي الذي يشدد على الأسباب البيولوجية الوراثية الخاصة للأفراد التي تؤثر في طبائعهم وتدفعهم نحو السلوكيات المنحرفة. ولهذا السبب فإننا نجد كثيرا من الشخصيات المستقيمة والطبية مثل شخصية الأب غوريو وأوجيني كرانديت عند هونريه دو بلزاك (1850-1977)، بينما لا نجد عند أميل زولا (1840-1902) سوى شخصيات متوحشة موغلة في الأجراء مثل شخصية روبو وجاك وفلورا في رواية الوحش البشري وشخصية تبريز ولوران في رواية تبريز راكان.

If realism is present in human beings since ancient times, it is necessarily present in literature as an expression of the nature of people and as a product of influences of race, time and place. Our research covered: The human nature between realism and naturalism in the nineteenth century. The reasons for the emergence of realism and natural in literature, and then addressed a number of features, including the pessimism, which was represented in the work of its pioneer Balzac, who depicted some social diseases such as stinginess and access and hypocrisy and the search for money, as in the series of novels ("human comedy) Which is acquired by the individual of his community. And then the research showed the advantages of naturalism, which sees its leader, Emil Zola, that man is evil and that the cause of his evil is due to the instincts he inherited from the fathers, which include a part of the inherited traditions and individualities as in the series of novels Rougon- Macquart.

ISSN: 2227-2895

عناصر مشابهة